الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

5 أدعية فيها العجب|ردّدها حتى آخر رجب يرزقك الله من حيث لا تحتسب

صدى البلد

الدعاء هو مخ العبادة وهو سلاح المؤمن القوي، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)، فالله سبحانه بيده كل مقاليد الأمور، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحرص على جوامع الدعاء؛ حيث سُئلت السيدة عائشة رضي الله عنها عن دعاء كان يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت كان يقول (( اللهم إنى أعوذ بك من شر ما عملت وشر ما لم أعمل))، صحيح مسلم.

فمن يريد أن يحقق الله له ما يتمناه فعليه أن لا يكفى عن الدعاء، ويتقرب لله فى مل وقتا وحين فلا يعلم فى اي وقت تتنزل رحمات الله عز وجل ويستجاب له. 

أدعية فيها العجب 

1-لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

2-ربي انى لما انزلت الي من خير فقير

3-ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوارثين

4-لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

5-حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله انا الى الله راغبون

دعاء المعجزات 

(( اللهم أقضي حاجتي وفرج كربتي وأرحمني ولا تبتليني وأرزقني وأكرمني من حيث لا أحتسب وأغفر لي )). 

أدعية فيها العجب 

اللهم أنى أتوجه اليك بعبدك ونبيك ورسولك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتقضى حاجتى يارسول الله أنى أتوجه بك الى ربي ليشفعك فيا ويقضى حاجتى

(اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي)

لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم، اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين".

(اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ ، وتذِلُّ مَن تشاءُ ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ . رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما ، تعطيهما من تشاءُ ، وتمنعُ منهما من تشاءُ ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك)