قالت دار الإفتاء، إن الأضحية المعيبة لا تُجزئُ عن المضحي، مؤكدة أنه في كل أضحية تقدمها لله فرصة لمغفرة الذنوب وزيادة الحسنات، فلا تفوت هذه الفرصة.