يبدو أن إيلون ماسك، والرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، يتجهان نحو تهدئة التوتر في خلافهما العلني الذي بدأ بانتقادات متبادلة على منصتي "تروث سوشيال" و"إكس".