لعل مجرد تخيل أن تكون واحدًا ممن لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ، من أشد الأمور التي قد لا يتحملها عاقل، بل يمكن القول بأن تكون ممن لا يكلمهم الله