حكم نحر الأضحية رابع أيام عيد الأضحى.. يتساءل كثيرون عن الحكم الشرعي لهذه المسألة.. المزيد
يُسنّ للمضحّي أن يأكل من أُضْحِيته، وأن يدَّخر منها، وأن يهدي لأقاربه، ويتصدق على الفقراء، واستحبَّ بعضُ أهل العلم أن يأكل الثّلثَ
يبدأ وقت نحر الأضحية من بعد صلاة عيد الأضحى من اليوم العاشر من ذي الحجة، إلى غروب شمس يوم الثالث عشر من ذي الحجة.
نشرت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي توضيحًا شاملاً لأحكام وشروط الأضحية، حيث بيّنت الأوقات المستحبة والمشروعة لنحر الأضحية. وأكدت أن من بين شروط.....
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عن ما يشترط لصحة الأضحية لتكون مجزئه.
ما هو الأفضل في الأضحية من أنواع الأنعام؟سؤال أجابت عنه دار الإفتاء المصرية.
أكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام.. المزيد
هل يجوز للمضحى بيع جلد الأضحية؟سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال مضمونه: ما حكم الأضحية وما شروط صحتها؟
كشفت دار الإفتاء المصرية فى منشور جديد لها عبر صفحتها على فيس بوك،
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن هناك شروط لصحة الأضحية يجب أن تتوفر في الأضحية
مع اقتراب موعد عيد الأضحى المبارك، يتساءل الكثيرون عن شروط صحة الأضحية والعيوب التي تؤثر على قبولها شرعا.
مع اقتراب عيد الأضحى، يكثر التساؤل حول شروط صحة الأضحية والعيوب التي قد تؤثر على قبولها.
شعيرة الأضحية سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يفوتُ المسلمَ خيرٌ كبيرٌ بتركها إذا كان قادرًا عليها
يكثر التساؤل حول شروط صحة الأضحية والعيوب التي تؤثر على قبولها، خاصة مع اقتراب عيد الاضحي، والشريعة الإسلامية وضعت معايير دقيقة لضمان سلامة الأضحية.
ما هي شروط صحة الأضحية والعيوب المؤثرة فيها؟ سؤال أجاب عنه الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر والمفتي السابق.
3 أيام ويبدأ المسلمون في نحر أضحيتهم تزامنًا مع دخول أول أيام عيد الأضحى المبارك 2024، حيث يكثر البحث عن الأضحية وأحكامها، وما يجزئ منها وما لا يجزئ.......
يكثر البحث مع اقتراب عيد الأضحى 2024، عن أضحية العيد وشروطها، وما هو وقت ذبح الأضحية؟ وهل يجوز الذبح أيام عيد الأضحى كلها؟ وما أفضل وقت لذبحها؟
ما الحكمة من نحر الأضاحي؟ سؤال أجاب عنه الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، حيث قال إن الأضحية في الإسلام شرعها الله إحياءً لذكرى سيدنا إبراهيم عليه السلام.