حسام شاكر يكتب: عن أصل المعيد والمدرس المساعد
في الإعادة إفادة، وهذا ما دعاني للعود إلى "الجامع الأزهر" استعيد فيه عصوره الذهبية، عندما كانت الجامعات تستقي تقاليدها منه؛ فبمجرد ملامسة أحد أعمدة الجامع توخزك مساميره، لتنبهك أن المتكئين عليه كانوا أجل من الملوك جلالة وأعز سلطانًا وأفخم مظهرًا، ويكاد المسمار يهتك أضلاعك، يسألك أين أنت أيها المتكىء