تعتبر ظاهرة الهجرة العكسية إشكالية وجودية بالنسبة لدولة الاحتلال، وكابوساً يثير القلق والخوف لدى أركانها، باعتبارها مشروعاً أنشئ على قاعدة انتزاع اليهود