عريقات: عباس سيقدم إلى مدعي الجنائية الدولية ملفا جديدا للجرائم الإسرائيلية

أكد كبير المفاوضين الفلسطينيين وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس سيقدم ملفا جديدا كاملا إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، فانو بنسودا، يتضمن حالات الإعدامات الميدانية التي تتم ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال عريقات - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط في جنيف، على هامش اجتماع مجلس حقوق الانسان الذي ألقى أمامه الرئيس الفلسطيني كلمة اليوم /الأربعاء/ - إن عباس سيقدم الملف إلى المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية والتي سيلتقيها في لاهاي، مضيفا أن عباس سيطالب بأن يعرض هذا الملف الجديد على المجلس القضائي بمحكمة الجنايات الدولية للنظر فيه.
وأشار عريقات إلى أن الرئيس الفلسطينى - خلال زيارته المزمعة إلى هولندا - سيلتقى رئيس وزرائها ووزير الخارجية للتأكيد على أن الشعب الفلسطيني "أعزل يدافع عن نفسه"، وكذلك لتدعيم طلب الرئيس الفلسطيني بتوفير حماية دولية للفلسطينيين.
وأضاف أن الرئيس سيؤكد - خلال لقاءاته - على أن من يبحث عن الهدوء والأمن والاستقرار في المنطقة؛ عليه أن يبدأ بتجفيف مستنقع الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.أكد كبير المفاوضين الفلسطينيين وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس سيقدم ملفا جديدا كاملا إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، فانو بنسودا، يتضمن حالات الإعدامات الميدانية التي تتم ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال عريقات - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط في جنيف، على هامش اجتماع مجلس حقوق الانسان الذي ألقى أمامه الرئيس الفلسطيني كلمة اليوم /الأربعاء/ - إن عباس سيقدم الملف إلى المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية والتي سيلتقيها في لاهاي، مضيفا أن عباس سيطالب بأن يعرض هذا الملف الجديد على المجلس القضائي بمحكمة الجنايات الدولية للنظر فيه.
وأشار عريقات إلى أن الرئيس الفلسطينى - خلال زيارته المزمعة إلى هولندا - سيلتقى رئيس وزرائها ووزير الخارجية للتأكيد على أن الشعب الفلسطيني "أعزل يدافع عن نفسه"، وكذلك لتدعيم طلب الرئيس الفلسطيني بتوفير حماية دولية للفلسطينيين.
وأضاف أن الرئيس سيؤكد - خلال لقاءاته - على أن من يبحث عن الهدوء والأمن والاستقرار في المنطقة؛ عليه أن يبدأ بتجفيف مستنقع الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.