"الشعب" الصينية: الاجتماع التاريخى بين "شى" و"ما" يستحق تقدير العالم
أكدت صحيفة "الشعب" اليومية الصينية حماس الشعب الصيني والعالم أجمع للقاء التاريخي بين الزعيمين الصيني شي جين بينج والتايواني ما يينج جيو ، واهتمام المجتمع الدولي بأسره برؤية الطرفين يتخذان خطوة عملية الى الأمام بما فيه انتصار للسلام وللعقلانية.
وتابعت الصحيفة أن تشانج تشي جون، رئيس مكتب عمل تايوان للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ومكتب شؤون تايوان بمجلس الدولة، قد أعلن عن اللقاء التاريخي بين زعيمي جانبي مضيق تايوان شي جين بينج ومايينج جيو سيعقد في سنغافورة ، حيث تبادل الزعيمان وجهات النظر حول دفع عجلة التنمية السلمية للعلاقات عبر المضيق.
ويعتبر الاجتماع الذي يجمع بين الزعيمين انفراجة كبيرة في العلاقات ، وسيكون له تأثير ايجابي فى سياسة تايوان تجاه البر الرئيسي الصيني في المستقبل ، ويضع أساسا متينا للطريقة التي يلاحظ بها العالم لطبيعة العلاقات عبر المضيق.
وقالت الصحيفة إنه يجب علينا أن نصفق لـــ «ماينج جيو» لمشاركته في الاجتماع لأن معسكر المعارضة في تايوان أرسل اعتراضات فورية لاجتماع الزعيمين، على أمل السيطرة على الرأى العام، لكن عليهم أن يدركوا أن ما عارضوه هو اجتماع تاريخى نال دعم العالم بما فيه أمريكا، ولن ينجح مثل هذا التطرف ضد تيار تنمية العالم أبدا.أكدت صحيفة "الشعب" اليومية الصينية حماس الشعب الصيني والعالم أجمع للقاء التاريخي بين الزعيمين الصيني شي جين بينج والتايواني ما يينج جيو ، واهتمام المجتمع الدولي بأسره برؤية الطرفين يتخذان خطوة عملية الى الأمام بما فيه انتصار للسلام وللعقلانية.
وتابعت الصحيفة أن تشانج تشي جون، رئيس مكتب عمل تايوان للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ومكتب شؤون تايوان بمجلس الدولة، قد أعلن عن اللقاء التاريخي بين زعيمي جانبي مضيق تايوان شي جين بينج ومايينج جيو سيعقد في سنغافورة ، حيث تبادل الزعيمان وجهات النظر حول دفع عجلة التنمية السلمية للعلاقات عبر المضيق.
ويعتبر الاجتماع الذي يجمع بين الزعيمين انفراجة كبيرة في العلاقات ، وسيكون له تأثير ايجابي فى سياسة تايوان تجاه البر الرئيسي الصيني في المستقبل ، ويضع أساسا متينا للطريقة التي يلاحظ بها العالم لطبيعة العلاقات عبر المضيق.
وقالت الصحيفة إنه يجب علينا أن نصفق لـــ «ماينج جيو» لمشاركته في الاجتماع لأن معسكر المعارضة في تايوان أرسل اعتراضات فورية لاجتماع الزعيمين، على أمل السيطرة على الرأى العام، لكن عليهم أن يدركوا أن ما عارضوه هو اجتماع تاريخى نال دعم العالم بما فيه أمريكا، ولن ينجح مثل هذا التطرف ضد تيار تنمية العالم أبدا.