قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

موقع أمريكي يرصد تباين الآراء حول استقبال اللاجئين في فرنسا عقب هجمات باريس


رصد موقع "هافينجتون بوست" الأمريكي احتدام الجدل بين رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حول استقبال فرنسا للاجئين عقب تبني تنظيم "داعش" لهجمات باريس الأخيرة ، والتي راح ضحيتها أكثر من 120 شخصا حتى الآن وأُصيب نحو 180 آخرون ، حيث تباينت الآراء بين مؤيد ومعارض على هاشتاج "ParisAttacks "، الذي أصبح من الأعلى تداولاً في فرنسا على تويتر.
وأشار الموقع الأمريكي - في تقرير له السبت - إلى أن التعليقات جاءت متفاوتة على الشبكات الاجتماعية ، ففي حين أرجع البعض أسباب الحادث إلى فتح فرنسا أبوابها للاجئين ، قال آخرون إن هذا ليس صحيحا ، وإن اللاجئين يهربون من أمثال مرتكبي تلك العمليات ، كما أن فرنسا لم تستقبل الأعداد التي استقبلتها الدول الأخرى كـألمانيا.
ولفت إلى إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد وإغلاق الحدود مع دول الجوار لمنع فرار منفذي الهجمات الأخيرة ، وهو الأمر الذي سيعرقل في أحسن الأحوال ، تنفيذ قرار استيعاب 24 ألف لاجئ ، الذي أعلن عنه هولاند في سبتمبر الماضي.
ونوه الموقع إلى أنه لم يمر الكثير من الوقت حتى أعلنت فرنسا وقف تأشيرة "شنغن"، التى تسمح لجميع حامليها بالتنقل بين الدول الأوروبية ، والسماح لمواطنى الدول الأوروبية فقط بالسفر إلى باريس.رصد موقع "هافينجتون بوست" الأمريكي احتدام الجدل بين رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حول استقبال فرنسا للاجئين عقب تبني تنظيم "داعش" لهجمات باريس الأخيرة ، والتي راح ضحيتها أكثر من 120 شخصا حتى الآن وأُصيب نحو 180 آخرون ، حيث تباينت الآراء بين مؤيد ومعارض على هاشتاج "ParisAttacks "، الذي أصبح من الأعلى تداولاً في فرنسا على تويتر.
وأشار الموقع الأمريكي - في تقرير له السبت - إلى أن التعليقات جاءت متفاوتة على الشبكات الاجتماعية ، ففي حين أرجع البعض أسباب الحادث إلى فتح فرنسا أبوابها للاجئين ، قال آخرون إن هذا ليس صحيحا ، وإن اللاجئين يهربون من أمثال مرتكبي تلك العمليات ، كما أن فرنسا لم تستقبل الأعداد التي استقبلتها الدول الأخرى كـألمانيا.
ولفت إلى إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد وإغلاق الحدود مع دول الجوار لمنع فرار منفذي الهجمات الأخيرة ، وهو الأمر الذي سيعرقل في أحسن الأحوال ، تنفيذ قرار استيعاب 24 ألف لاجئ ، الذي أعلن عنه هولاند في سبتمبر الماضي.
ونوه الموقع إلى أنه لم يمر الكثير من الوقت حتى أعلنت فرنسا وقف تأشيرة "شنغن"، التى تسمح لجميع حامليها بالتنقل بين الدول الأوروبية ، والسماح لمواطنى الدول الأوروبية فقط بالسفر إلى باريس.