قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

بالفيديو..مدير الفتوى: تحريم كل مستحدث بدعوى أنه بدعة فهم خاطئ لكلام النبي


قال الشيخ محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، إن تحريم كل أمر مستحدث على أنه بدعة يعد فهما خاطئا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال ليس المعنى المقصود من حديث سيدنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: « من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها و وزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء» هو أن كل أمر مستحدث فى الدين فهو بدعة كما يدعى بعض النابتة.
وأضاف ، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس» المذاع على فضائية «الناس»، أن المسلمون أخذوا الأوامر الدينية التعاليم النبوية وحولها إلى برامج عمل تنساب بيئاتهم وأعرافهم بطريقة تتسق مع مرونة الإسلام.
وأكد مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، أن النابتة أخذوا يتكلمون أن كل أمر مستحدث فى الإسلام فهو داخل فى البدعة المحرمة لأنهم أرادوا أن يطبقوا الزمن الذى عاش فيه رسول الله على زمننا المعاصر ، وهذا لأنهم لم يفهموا المنهج النبوى ولذلك حدث الإشكال، مضيفا أن النابتة يزعمون أن التشدد فى الدين هو سنة رسول الله وهذا خطأ على الإطلاق.قال الشيخ محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، إن تحريم كل أمر مستحدث على أنه بدعة يعد فهما خاطئا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال ليس المعنى المقصود من حديث سيدنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: « من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها و وزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء» هو أن كل أمر مستحدث فى الدين فهو بدعة كما يدعى بعض النابتة.
وأضاف ، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس» المذاع على فضائية «الناس»، أن المسلمون أخذوا الأوامر الدينية التعاليم النبوية وحولها إلى برامج عمل تنساب بيئاتهم وأعرافهم بطريقة تتسق مع مرونة الإسلام.
وأكد مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، أن النابتة أخذوا يتكلمون أن كل أمر مستحدث فى الإسلام فهو داخل فى البدعة المحرمة لأنهم أرادوا أن يطبقوا الزمن الذى عاش فيه رسول الله على زمننا المعاصر ، وهذا لأنهم لم يفهموا المنهج النبوى ولذلك حدث الإشكال، مضيفا أن النابتة يزعمون أن التشدد فى الدين هو سنة رسول الله وهذا خطأ على الإطلاق.