قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

سماح أنور: قلت في وفاة معالي زايد "مبروك" ونزلت القبر معها.. وأتمنى الموت.. وعدم اعترافي بابني غلطة عمري..فيديو

سماح أنور
سماح أنور

سماح أنور :
- تكشف سبب نزولها القبر مع «معالي زايد».. ومباركتها لوفاتها
- أجريت 42 عملية جراحية.. وعدم اعترافي بـ"أدهم" غلطة عمري
- تامر حسني فارس أحلام البنات.. ومعجبة بـ"الأسطورة"
- أستاذ جغرافيا حبي الأول.. وأفضل من يكبرني بـ20 عامًا
- إلهام شاهين مجتهدة .. ومن الصعب فرض اسمي على "تتر"
- " الرجل بيحب الدلع ومبعرفش ألبس كعب وفستان"
- «كنت أرى الخيانة بعيني»
- ممكن أتخلى عن الفن من أجل الجواز

قالت الفنانة سماح أنور، إن أول كلمة قالتها بعد سماع خبر الفنانة الراحلة معالي زايد «مبروك»، وتلك الكلمة أقدمت عليها لعدة أسباب أبرزها ارتباطي الشديد بالراحلة، ومعرفتي بحالتها الصحية قبل الوفاة دفعني أن "أقول مبروك على ارتياحك من الألم".

وأضافت "أنور"، خلال حوارها مع الإعلامية راغدة شلهوب، في برنامج «فحص شامل» عبر فضائية «الحياة»، أن الراحلة "معالي زايد" لم تتعود على الشكوى حتى في ظل مرضها، موضحة أنها كانت تظهر وكأن حياتها طبيعية ولا يوجد بها أي مشكلات.

وتابعت: "ارتباطي بالراحلة كان عائليا فنيا وليس على مستوى الصداقة في العمل".

وأوضحت أنور، أن نزولها القبر مع جثمان الراحلة معالي زايد، كانت المرة الثانية بعد والدتها، والسبب في ذلك الاطمئنان على راحتها في مرقدها الأخير بغض النظر عن الانتقادات التي وجهت لي.

وأوضحت سماح أنور أنها لا تحب المستشفيات أو الأطباء، كما أن لديها قناعة من صغرها بعدم المرض، وكانت تدخل المستشفى فقط لارتكابها حادثا، كما أنها لا تعانى من أي أمراض وراثية وكذلك أسرتها.

وأضافت، أنها أجريت 42 عملية جراحية، وخضعت فى جميع هذه العمليات للتخدير الكامل، كما أن علامة لحقنة تناولتها منذ عام 98 ولها آثار بذراعها حتى الآن، مشددة على أن لديها فوبيا من الحقن، مشيرة إلى أن غلطة عمرها الحقيقية عدم اعترافها بنجلها أدهم فى البداية، وكان لذلك أسبابه، حيث كانت تدعى أنها متبنية له وأنه ليس نجلها ولكن كان هدفها إرضاء أسرتها، ولكن هذا خطأ ارتكبته ومعترفة به، وصححت هذا الخطأ على الهواء فى أحد البرامج عندما استضافها الإعلامي محمود سعد.

وكشفت عن أن أدهم نجلها الحقيقى وليس بالتبني، مؤكدة أنها اعتذرت لنجلها وتقبل اعتذارها، كما احتضنها كي لا تشعر بغضبه أو ضيقه من فعلتها موضحة أن الفنان تامر حسنى فارس أحلام البنات خلال هذه المرحلة، وأكدت أنها تحب شخصية الفنان محمد رمضان وتفضل أداءه التمثيلي، وعبرت عن ذلك فى أكثر من مناسبة خلال الفترة الأخيرة.

وأضافت، أنها ليس لها فتى أحلام، وإنما كان فتى أـحلامها فى السابق الأستاذ صبحى مدرس الجغرافيا، لافتة إلى أنها لم تستطع أن تحب الرجل الذى يقترب منها فى السن أو يكبرها بعدد قليل من السنوات، لكنها تفضل الرجل الذي يكبرها بعشرين عاما ويتجاوز عمره الخمسين أو الستين عاما، وكان هذا الأمر يمثل عقدة بالنسبة لها.

وأردفت قائلة، إن زوجها الأول كان يغير عليها بشكل مرضي، أما الثانى فكان يختلق خناقة أخرى ليس لها علاقة بالغيرة، رغم أن الأمر كان يتعلق بالغيرة، مشددة على أن حبها الأول كان أستاذا للجغرافيا وكان صوته حلو، والفنان فؤاد المهندس كان حبها العظيم.

وأوضحت سماح أنور أنها من الصعب أن تفرض اسمها على تتر عمل فنى فى المرحلة الحالية أو ترتيب اسمها عليه، مشددة على أن زميلتها إلهام شاهين مجتهدة فى عملها وتعيش للفن بجد، كما أن الفن ليس منافسة والمجال مفتوح لنجاح الجميع.

وأضافت أن الفن يمنح الفنان كل شيء، كما أن الفنانة إلهام شاهين أم بغريزتها وأم لأشقائها وأم لفنها، حيث إن الأمومة لا تتعلق بالإنجاب ومن يعتقد الأمر خاطئ، مشيرة إلى أن الأمومة غريزة وهناك من لديه أبناء لكنه لا يمتلك تلك الغريزة، وهذا الأمر يجب أن يدركه ويعلمه الجميع.

وتابعت الفنانة سماح أنور ضاحكة: "الدلع متعة العلاقة بين الرجل والمرأة، كما أن الرجل يحب المرأة التى تستطيع أن تدلعه"، مشددة على أنها لا تعرف ارتداء فستان لفترة طويلة وتشعر بنوع من الاختناق حال ارتدائها فستانا لفترة طويلة.

وأضافت أنور، أنها تعرف وتستطيع أن تدلع الرجل، كما أن زوجها كان يطالبها بارتداء فستان وعدم ارتداء جينز، وكذلك ارتداء حذاء بكعب وله حق فى ذلك معترفة بتقصيرها فى ذلك، قائلة: «مش بعرف ألبس كعب أو فستان».

وكشفت الفنانة سماح أنور، عن أنها تعرضت للخيانة كثيرا جدا، قائلة «أنا اتخنت كتير وكنت بشوف الخيانة بعينى، وأعمل نفسى مجتش»، مشددة على أنها حال الإعلان عن معرفتها سيجعلها فى مرمى النيران.

وأضافت "أنور" أنها فى إحدى المرات رأت خيانة من زوجها، وقررت عدم إكمال الزواج، وطلبت الانفصال لكنه نفى هذه الخيانة، ورغم ذلك تمسكت بعدم إكمال العلاقة من أجل أن يستمر الاحترام.

وأكدت أنها من الممكن أن تترك الفن من أجل الحب والزواج، مشددة على أن الفن فى دمها وعشقها ولكنها مستعدة للتخلى عن الفن من أجل الزواج، خاصة أن الفن موجود فى كل شىء، حيث من الممكن أن تكون فنانة فى الزواج والتربية والطبخ وغيرها من المهارات الأخرى.

وأضافت أنور، أن الرجل لا يحب طريقة التنازل ولا يفضلها، مشددة على أنها تحب الصراحة والوضوح فى حياتها، كما أنها لا تحب الإلحاح على من تحبه كما أنها لا تغير ولا تعرف الغيرة.