قال الدكتور مصطفى السيد، العالم الكبير، ورائد علاج السرطان بجزيئات الذهب، إن التجارب على جسم الإنسان، يحتاج إعدادات وترتيبات مختلفة، مشيرا إلى أن الأمر سيحتاج دراسة تستغرق مدة عام واحد.
وأضاف السيد، في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، مقدمة برنامج «المواجهة» المذاع على فضائية «اكسترا نيوز» أن النتائج التي تم إجراءها على الحيوان، متشابهة، مشيرا إلى أنه يتوقع ألا تختلف نتائج التجارب على الإنسان عما كانت عليه التجار ب على الحيوان.
وأوضح رائد علاج السرطان بجزيئات الذهب، أن تسجيل العلاج سيكون أمرا سهلا، مشيرا إلى أن العلاج أفضل كثيرا من الكيماوي، حيث أن الكيماوي له تأثيرات جانبية كثيرة، كما أن تكاليفه ستكون منخفضة بنسبة كبيرة عن أي علاج آخر.