هنأ الإعلامي أحمد موسى، أمهات المصريين بحلول عيد الأم، موجهًا التحية لأمهات الشهداء اللاتي فقدن أبناءهن أثناء دفاعهم عن الوطن ومحاربتهم للإرهاب.
وأضاف "موسى"، ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن كل أم انتقلت إلى الرفيق الأعلى ندعو لها بالرحمة، متابعًا «أنا بتذكر أمي لما فارقتنا وأنا في مرحلة الجامعة كانت أصعب أيام حياتي، واللى عنده أم يحافظ عليها، انتوا متعرفوش قيمة الأم إلا لما بتروح منكم».
وتابع: «أنا لحد دلوقتي فاكر أمي لما كانت بتكلمني وبتوصلني بعنيها وبتسلم عليا، وأمي لما ماتت والدي الله يرحمه شال الشيله مرتين لأننا كنا 7 إخوات، فعلا الواحد ملهوش غير أهله، واللى عنده أم يقعد طول الوقت معاها ويراضيها ويبوس إيديها وراسها، لأن أمك لما متبقاش موجودة هتعرف قدرها».
واستطرد: «أمي لما ماتت الدنيا اسودت قدامي، إلا الأم يا جماعة الأم الطيبة اللى ربت ولبست وكبرت، الأم هي السند وأمي كانت السند، واللى خفف عني هي زوجتي العزيزة اللى بقلها كل سنة وإنتي طيبة وربنا يا رب يخليكي، وأولادي اليوم مروان ومنه موجودين اليوم بيحتفلوا مع والدتهم».
وأضاف "موسى"، ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن كل أم انتقلت إلى الرفيق الأعلى ندعو لها بالرحمة، متابعًا «أنا بتذكر أمي لما فارقتنا وأنا في مرحلة الجامعة كانت أصعب أيام حياتي، واللى عنده أم يحافظ عليها، انتوا متعرفوش قيمة الأم إلا لما بتروح منكم».
وتابع: «أنا لحد دلوقتي فاكر أمي لما كانت بتكلمني وبتوصلني بعنيها وبتسلم عليا، وأمي لما ماتت والدي الله يرحمه شال الشيله مرتين لأننا كنا 7 إخوات، فعلا الواحد ملهوش غير أهله، واللى عنده أم يقعد طول الوقت معاها ويراضيها ويبوس إيديها وراسها، لأن أمك لما متبقاش موجودة هتعرف قدرها».
واستطرد: «أمي لما ماتت الدنيا اسودت قدامي، إلا الأم يا جماعة الأم الطيبة اللى ربت ولبست وكبرت، الأم هي السند وأمي كانت السند، واللى خفف عني هي زوجتي العزيزة اللى بقلها كل سنة وإنتي طيبة وربنا يا رب يخليكي، وأولادي اليوم مروان ومنه موجودين اليوم بيحتفلوا مع والدتهم».