طفل الـ5 سنوات يتعرض لأبشع أنواع التعذيب بالحرق وخلع الأظافر
المتهمة:
كنت أضربه لإرضاء زوجي خاصة بعد تهديده لي بالطلاق
والتحقيقات تكشف السبب:
والتحقيقات تكشف السبب:
الزوج كان يريد ان يقضى مع زوجته ليلة حمراء وقت بكاء طفلها
تجردت ربة منزل من مشاعر الامومة والرحمة وقامت بتعذيب طفلها البالغ من العمر 5 سنوات بأبشع انواع التعذيب وحرق جسمه بالنار بدلا من رعايته وتربيته ، وذلك بسبب بكائه المستمر وتحقيقا لرغبة زوجها .. القضية هزت مدينة الخانكة وأصبحت حديث الاهالى فى الشوارع.
وادلت المتهمة باعترافات تفصيلية امام النيابة حيث قالت المتهمة ان طفلها المجنى عليه كان دائم الصراخ والبكاء مضيفة : " كان زوجى منزعج من بكائه الكثير، وطلب منى ان اصل لحل معه وامنعه عن البكاء فكنت اضربه".
واضافت المتهمة انها كانت متزوجة من والد المجنى عليه وتم طلاقها منه وتريد ان تحافظ على زوجها الثانى ولا تتعرض للطلاق مرة اخرى فكانت تضربه لكى ترضى زوجها خاصة بعد تهديده لها بالطلاق في حالة عدم سيطرتها علي نجلها وخوفا من ظروف الحياة والطلاق للمرة الثانية إضطرت للخضوع لرغبات زوجها وقامت بضرب نجلها وحرقه وتعذيبه بحجة تأديبه.
من ناحية اخرى كشفت تحقيقات النيابة مع المتهمين على أن الزوج المتهم كان يريد ان يقضى مع زوجته ليلة حمراء وان الطفل كان دائم البكاء علي حد زعمهما في التحقيقات فازعجهما ومنعهما من مواصلة الحب معا فقررا تعذيبه بهذه الطريقة الوحشية حيث قامت الزوجة بتعذيبه في مناطق حساسة من جسده وخلع بعض أظافره بطريقة وحشية وغير آدمية بالمرة خوفا من تهديد الزوج لها بالطلاق ولولا جده الذي انقذه لتعرضت حياته للخطر.. امرت النيابة بحبس الزوج والأم.
فيما أمرت نيابة مركز الخانكة بحبس الام وزوجها نجار 4 أيام ووجهت النيابة للمتهمين تهمة الشروع في القتل والإهمال الجسيم والتعذيب.
وكان رئيس مباحث مركز الخانكة قد تلقي بلاغا من مستشفى جامعة عين شمس بوصول الطفل محمود حماد راشد عبدالجواد سن 5 مصاب بجروح بمنطقة الفخذ والصدر واثار حروق سجائر بالوجه والصدر وكدمات بكافة انحاء الجسم وخلع بالأظافر واثار حروق بالعضو الذكري واثار تعذيب بمناطق متفرقة بالجسم.
انتقلت الاجهزة وبسؤال جد الطفل لوالده المدعو راشد عبدالجواد عبدالمجيد بالمعاش اتهم كل من والدته وتدعى نعمه ع م " ربة منزل وزوجها احمد م ا " " نجار مسلح بإحداث الإصابات بالطفل بقصد تعذيبه والشروع في قتله.
وتمكن ضباط مباحث المركز من ضبط المتهمين وبمواجهتهما أنكرت والدة الطفل قيامها بتعذيبه وقررت بقيام زوجها بالتعدى بالضرب على نجلها بينما إعترف الثانى بارتكاب الواقعة بقصد تأديب الطفل وتم التنبيه على جد الطفل برعايته.
تجردت ربة منزل من مشاعر الامومة والرحمة وقامت بتعذيب طفلها البالغ من العمر 5 سنوات بأبشع انواع التعذيب وحرق جسمه بالنار بدلا من رعايته وتربيته ، وذلك بسبب بكائه المستمر وتحقيقا لرغبة زوجها .. القضية هزت مدينة الخانكة وأصبحت حديث الاهالى فى الشوارع.
وادلت المتهمة باعترافات تفصيلية امام النيابة حيث قالت المتهمة ان طفلها المجنى عليه كان دائم الصراخ والبكاء مضيفة : " كان زوجى منزعج من بكائه الكثير، وطلب منى ان اصل لحل معه وامنعه عن البكاء فكنت اضربه".
واضافت المتهمة انها كانت متزوجة من والد المجنى عليه وتم طلاقها منه وتريد ان تحافظ على زوجها الثانى ولا تتعرض للطلاق مرة اخرى فكانت تضربه لكى ترضى زوجها خاصة بعد تهديده لها بالطلاق في حالة عدم سيطرتها علي نجلها وخوفا من ظروف الحياة والطلاق للمرة الثانية إضطرت للخضوع لرغبات زوجها وقامت بضرب نجلها وحرقه وتعذيبه بحجة تأديبه.
من ناحية اخرى كشفت تحقيقات النيابة مع المتهمين على أن الزوج المتهم كان يريد ان يقضى مع زوجته ليلة حمراء وان الطفل كان دائم البكاء علي حد زعمهما في التحقيقات فازعجهما ومنعهما من مواصلة الحب معا فقررا تعذيبه بهذه الطريقة الوحشية حيث قامت الزوجة بتعذيبه في مناطق حساسة من جسده وخلع بعض أظافره بطريقة وحشية وغير آدمية بالمرة خوفا من تهديد الزوج لها بالطلاق ولولا جده الذي انقذه لتعرضت حياته للخطر.. امرت النيابة بحبس الزوج والأم.
فيما أمرت نيابة مركز الخانكة بحبس الام وزوجها نجار 4 أيام ووجهت النيابة للمتهمين تهمة الشروع في القتل والإهمال الجسيم والتعذيب.
وكان رئيس مباحث مركز الخانكة قد تلقي بلاغا من مستشفى جامعة عين شمس بوصول الطفل محمود حماد راشد عبدالجواد سن 5 مصاب بجروح بمنطقة الفخذ والصدر واثار حروق سجائر بالوجه والصدر وكدمات بكافة انحاء الجسم وخلع بالأظافر واثار حروق بالعضو الذكري واثار تعذيب بمناطق متفرقة بالجسم.
انتقلت الاجهزة وبسؤال جد الطفل لوالده المدعو راشد عبدالجواد عبدالمجيد بالمعاش اتهم كل من والدته وتدعى نعمه ع م " ربة منزل وزوجها احمد م ا " " نجار مسلح بإحداث الإصابات بالطفل بقصد تعذيبه والشروع في قتله.
وتمكن ضباط مباحث المركز من ضبط المتهمين وبمواجهتهما أنكرت والدة الطفل قيامها بتعذيبه وقررت بقيام زوجها بالتعدى بالضرب على نجلها بينما إعترف الثانى بارتكاب الواقعة بقصد تأديب الطفل وتم التنبيه على جد الطفل برعايته.