EN
أعلن الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية أن الإمارات والمملكة العربية السعودية تقفان معا في خندق واحد لمواجهة التحديات والمخاطر التي تواجه دول المنطقة.
وأضاف بن زايد أن الرؤية السعودية والإماراتية تؤمنان بأن مجلس التعاون لدول الخليج العربي يكون اقوى واكثر تأثيرا بوحدته وتضامن دوله وشعوبه.
وقال بن زايد إن المخاطر والتحديات في البيئتين الاقليمية والدولية تحتاجان من المجلس أن يكون صفا واحدا لصون أمن دوله والحفاظ على مكتسباتها التنموية والحضارية.وأشار إلى أن السياسات والمواقف الإماراتية تصدر عن حرص عميق على فاعلية ووحدة المنظومة الخليجية وإيمان مطلق بقيمة العمل الجماعي.
وكان الشيخ محمد بن زايد ، قد وصل إلى السعودية الخميس، في أول زيارة منذ ظهور أزمة في العلاقات بين البلدين من جهة وقطر من جهة أخرى في 23 مايو الماضي.
وكان في استقبال الشيخ محمد بن زايد والوفد المرافق لدى وصولهم مطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير خالد بن فيصل أمير منطقة مكة المكرمة، قبل أن يستقبله العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز. وأفاد الحساب الرسمي لأخبار محمد بن زايد على موقع "تويتر" أن العاهل السعودي وولي عهد أبوظبي بحثا "تعزيز العلاقات الأخوية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".
وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد قد زار الكويت، الأربعاء الماضي، حيث استقبله أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وسط توقعات بأن تقوم الكويت بالوساطة لتهدئة الأزمة الخليجية، إلا أنه لم يتم الإعلان عن نتائج للزيارة فيما يخص ذلك الملف.
وكان الشيخ محمد بن زايد ، قد وصل إلى السعودية الخميس، في أول زيارة منذ ظهور أزمة في العلاقات بين البلدين من جهة وقطر من جهة أخرى في 23 مايو الماضي.
وكان في استقبال الشيخ محمد بن زايد والوفد المرافق لدى وصولهم مطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير خالد بن فيصل أمير منطقة مكة المكرمة، قبل أن يستقبله العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز. وأفاد الحساب الرسمي لأخبار محمد بن زايد على موقع "تويتر" أن العاهل السعودي وولي عهد أبوظبي بحثا "تعزيز العلاقات الأخوية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".
وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد قد زار الكويت، الأربعاء الماضي، حيث استقبله أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وسط توقعات بأن تقوم الكويت بالوساطة لتهدئة الأزمة الخليجية، إلا أنه لم يتم الإعلان عن نتائج للزيارة فيما يخص ذلك الملف.
