توجه الناخبون الفرنسيون صباح اليوم إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم فى الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية وسط إجراءات أمنية مشددة.
وفتحت صباح الأحد، مراكز الاقتراع أمام الناخبين الفرنسيين للتصويت في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية، التي يبدو أن الرئيس الوسطي الجديد إيمانويل ماكرون في طريقه للفوز بأغلبية واسعة فيها، من أجل تحقيق الإصلاحات التي وعد بها.
وتشير استطلاعات عديدة للرأي إلى أن حزب ماكرون يمكن أن يحصل بعد الدورة الثانية التي ستجرى في 18 يونيو على حوالى 400 مقعد في الجمعية الوطنية، أي أكثر بفارق كبير من الـ289 المطلوبة للأغلبية المطلقة.
وتأتي هذه الترجيحات رغم أن تحذيرات خبراء بسبب نسبة امتناع الناخبين عن التصويت التي يمكن أن تكون قياسية.