تتأهب القوي الثورية ونشطاء السبوبة والمخربين وجماعة الإخوان الإرهابية الاحتفال بذكري خراب 25 يناير التي تحل علينا خلال هذا الشهر، والتي خلفت من ورائها الدمار وأحرقت الاخضر واليابس في مصر.
حيث كان من نتاجها مصرع الالاف من المواطنين واستشهاد الآلاف من ابناء الشرطة والجيش وإحراق مئات المنشآت الحيوية ومنها أقسام الشرطة التي بلغت 199 قسم شرطة وعدد من مجمع النيابات والمرور والمجمع العلمي وعدد كبير من سيارات الشرطة والجيش والمواطنين واحراق 65 كنيسة وترويع الأقباط بهدف إحداث فتنة طائفية واقتحام السجون وتهريب المسجونين وانهيار البنية التحتية والقضاء علي قطاع السياحة التي كان يعمل بها نحو مليوني عامل وخسارة نحو 14 مليار دولار من عائد هذا القطاع.
بالإضافة إلي غلق حوالي 5 آلاف مصنع وتشريد عمالها وانخفاض الاحتياطي النقدي من العملة الصعبة الي مستوي خطير وصل الي 13 مليار دولار بعد ان كان 36 مليار دولار وانخفاض حصيلة معدلات التصدير الي ادني مستوياتها وبلغت حوالي 20 مليار دولار بعد ان وصلت الي 70 مليار دولار سنويا وزيادة الواردات وخسارة مصر نحو 14 مليار دولار من تحويلات المصريين بالخارج ووصل التضخم الي 39% وتدهور الاقتصاد القومي وارتفعت معدلات البطالة الي اعلي مستوياتها ناهيك عن فقد الأمن والأمان في الشوارع وانتشار معدلات الجريمة من خطف واغتصاب وسلب ونهب للمحلات والمولات الكبري وفقد مصر الي مكانتها الاقليمية والدولية وغيرها من المصائب التي تعد ولاتحصي التي حلت بمصر من جراء هذه الثورة والتي اثبتت الايام انها في الأساس كانت مؤامرة علي مصر من دول حاقدة واستعمارية وهي امريكا وتركيا وقطر.
عاونهم فيهم ثلة مأجورة من الداخل ماتت ضمائرهم وباعوا بلدهم من اجل مال حرام وهو حفنة من الدولارات وهم من يسمون أنفسهم بالنشطاء والثوار وبعض الجمعيات الممولة من الخارج وكلنا نعرفهم وانكشفوا وتعروا أمام الشعب المصري واستغل هذه الموجة الجماعة الإرهابية لاتفاق المصالح وعاثوا جميعا فسادا وخرابا في ارض الكنانة بهدف إسقاط الدولة المصرية ولذا اوجه نداء ورسالة الي المسئولين والشعب المصري ان يتم الاحتفال بهذا اليوم باعتباره هو عيد الشرطة التي ضحت بالغالي والنفيس وقدمت ارواح الشهداء والمصابين من افرادها للدفاع عن امن مصر وشعبها ومازالت تقدم من خلال مواجهتها للعمليات الارهابية القذرة وليس بذكري ثورة الخراب والدمار.
بالإضافة إلي غلق حوالي 5 آلاف مصنع وتشريد عمالها وانخفاض الاحتياطي النقدي من العملة الصعبة الي مستوي خطير وصل الي 13 مليار دولار بعد ان كان 36 مليار دولار وانخفاض حصيلة معدلات التصدير الي ادني مستوياتها وبلغت حوالي 20 مليار دولار بعد ان وصلت الي 70 مليار دولار سنويا وزيادة الواردات وخسارة مصر نحو 14 مليار دولار من تحويلات المصريين بالخارج ووصل التضخم الي 39% وتدهور الاقتصاد القومي وارتفعت معدلات البطالة الي اعلي مستوياتها ناهيك عن فقد الأمن والأمان في الشوارع وانتشار معدلات الجريمة من خطف واغتصاب وسلب ونهب للمحلات والمولات الكبري وفقد مصر الي مكانتها الاقليمية والدولية وغيرها من المصائب التي تعد ولاتحصي التي حلت بمصر من جراء هذه الثورة والتي اثبتت الايام انها في الأساس كانت مؤامرة علي مصر من دول حاقدة واستعمارية وهي امريكا وتركيا وقطر.
عاونهم فيهم ثلة مأجورة من الداخل ماتت ضمائرهم وباعوا بلدهم من اجل مال حرام وهو حفنة من الدولارات وهم من يسمون أنفسهم بالنشطاء والثوار وبعض الجمعيات الممولة من الخارج وكلنا نعرفهم وانكشفوا وتعروا أمام الشعب المصري واستغل هذه الموجة الجماعة الإرهابية لاتفاق المصالح وعاثوا جميعا فسادا وخرابا في ارض الكنانة بهدف إسقاط الدولة المصرية ولذا اوجه نداء ورسالة الي المسئولين والشعب المصري ان يتم الاحتفال بهذا اليوم باعتباره هو عيد الشرطة التي ضحت بالغالي والنفيس وقدمت ارواح الشهداء والمصابين من افرادها للدفاع عن امن مصر وشعبها ومازالت تقدم من خلال مواجهتها للعمليات الارهابية القذرة وليس بذكري ثورة الخراب والدمار.