النائب أشرف عثمان:
العفو الرئاسي عن 712 سجينا قرار إنسانى من رب الأسرة
برلماني:
برلماني:
العفو عن 712 سجينًا دليل على حماية حقوق الإنسان
المؤتمر:
المؤتمر:
إنخراطهم في المجتمع ينعكس إيجابيا على تقدم وازدهار مصر
أعلنت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الأربعاء، صدور قرار رئاسي بالعفو عن 712 سجينًا جنائيًا، والإفراج عنهم قبل عيد الفطر.
وقال بيان صادر عن الوزارة إنّ “لجان فحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقي الإفراج بالعفو عن باقي مدة العقوبة حصرت 245 نزيلًا من مستحقيه عن باقي مدة العقوبة، تنفيذًا للقرار الجمهوري الصادر بشأن العفو عن باقي مدة العقوبة”.
وأشارت الوزارة إلى أنّ “اللجنة العليا لتنفيذ القرار الجمهوري، باشرت فور إصدار القرار، بفحص الكشوف المقدمة من قطاع مصلحة السجون للإفراج الشرطي لبعض المحكوم عليهم، حيث انتهت أعمال اللجان إلى الإفراج عن 467 نزيلًا إفراجًا شرطيًا”.
و”الإفراج الشرطي” في القانون المصري يتضمن أوجهًا عدة، بحيث يفترض للإفراج عن المحبوسين توافر عدة شروط يتعلق بعضها بالعقوبة المحكوم بها، ويتعلق البعض الآخر بالمدة التي يجب أن يقضيها المحكوم عليه بالسجن، فضلًا عن الشروط التي يجب أن تتوافر في المحكوم عليه ذاته.
من جهته أثنى النائب محمود محيي الدين عضو لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان ونائب محافظة المنوفية، بالعفو اليوم بالإفراج عن 712 سجينًا، حتى يتمكن السجناء من قضاء عيد الفطر مع ذويهم والذى جاء استكمالًا لتنفيذ قرار رئيس الجمهورية رقم 133/ 2018 الصادر بشأن العفو عن باقى مدة العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم، مشيرا إلى أن القرار يؤكد مدى إنسانية الرئيس وشعوره بمشكلات وهموم الوطن والمواطنين".
وأكد عضو لجنة حقوق الإنسان في بيان له، أن الرئيس السيسي يُقدّر تمامًا مسئوليته تجاه الوطن والمواطنين ويحافظ على حقوق الإنسان فى الحياة الكريمة، مؤكدًا أن قرار العفو الرئاسي عن بعض المسجونين هو قرار من قرارات التنمية والاستقرار المهمة التى أصدرها الرئيس فى الفترة الماضية لأنه يريد بناء المجتمع على أساس قوى وحماية حقوق الإنسان.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة دمج هؤلاء المسجونين المفرج عنهم بموجب العفو الرئاسى اليوم فى المجتمع، مشددًا على أننا أمام مهمة وطنية لإعادة تأهيل من شملهم العفو الرئاسى ودمجهم بالمجتمع حفاظًا على مصر بالكامل، مؤكدًا أن هذه الخطوة ستكون من أقوى دعائم الاستقرار فى المرحلة المقبلة.
ومن جانبه وصف النائب أشرف عثمان عضو مجلس النواب ونائب رئيس حزب مستقبل وطن ، الإفرج عن 712 سجينا بموجب عفو رئاسى، اليوم الأربعاء ، بأنه هو قرار إنسانى صدر من رب الأسرة المصرية.
وأشار نائب رئيس حزب مستقبل وطن، فى تصريحات له، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، هو أب لكل المصريين ويعى جيدًا ظروف الأسر المصرية وكل ما يدور بخاطرهم والظروف المحيطة بهم وحريصا على إستقرار الأسرة المصرية لأنها نواة المجتمع.
وأعرب عضو البرلمان عن أمله أن يكون هؤلاء المفرج عنهم على قدر المسئولية، ولا بد أن يعلموا مدى حرص الرئيس والدولة عليهم، ولابد أن يكونوا أكثر التزاما وحرصا على الوطن ويقدر حجم المؤامرات التى تحاك ضد وطنهم وأرضهم.
كما أشاد حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي الصادر اليوم الأربعاء بالعفو الرئاسي، بالإفراج عن 712 سجينا، مؤكدا أن الرئيس يضع دائما نصب عينيه لم شمل الأسرة المصرية وبناءها بشكل سليم.
وقال رئيس الحزب، في بيان له إن حرص الرئيس السيسي على سرعة تصديقه على قرارات العفو عن المحبوسين تدل على سعيه الدائم لتثبيت أركان المجمع المصري، ومنعه من التفكك وحرصا على ترابط الأسرة المصرية وبالتالى ترابط المجتمع كله ، مؤكدا أن انخراط هؤلاء المسجونين ، في المجتمع سينعكس إيجابيا على تقدم وازدهار مصر.
أعلنت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الأربعاء، صدور قرار رئاسي بالعفو عن 712 سجينًا جنائيًا، والإفراج عنهم قبل عيد الفطر.
وقال بيان صادر عن الوزارة إنّ “لجان فحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقي الإفراج بالعفو عن باقي مدة العقوبة حصرت 245 نزيلًا من مستحقيه عن باقي مدة العقوبة، تنفيذًا للقرار الجمهوري الصادر بشأن العفو عن باقي مدة العقوبة”.
وأشارت الوزارة إلى أنّ “اللجنة العليا لتنفيذ القرار الجمهوري، باشرت فور إصدار القرار، بفحص الكشوف المقدمة من قطاع مصلحة السجون للإفراج الشرطي لبعض المحكوم عليهم، حيث انتهت أعمال اللجان إلى الإفراج عن 467 نزيلًا إفراجًا شرطيًا”.
و”الإفراج الشرطي” في القانون المصري يتضمن أوجهًا عدة، بحيث يفترض للإفراج عن المحبوسين توافر عدة شروط يتعلق بعضها بالعقوبة المحكوم بها، ويتعلق البعض الآخر بالمدة التي يجب أن يقضيها المحكوم عليه بالسجن، فضلًا عن الشروط التي يجب أن تتوافر في المحكوم عليه ذاته.
من جهته أثنى النائب محمود محيي الدين عضو لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان ونائب محافظة المنوفية، بالعفو اليوم بالإفراج عن 712 سجينًا، حتى يتمكن السجناء من قضاء عيد الفطر مع ذويهم والذى جاء استكمالًا لتنفيذ قرار رئيس الجمهورية رقم 133/ 2018 الصادر بشأن العفو عن باقى مدة العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم، مشيرا إلى أن القرار يؤكد مدى إنسانية الرئيس وشعوره بمشكلات وهموم الوطن والمواطنين".
وأكد عضو لجنة حقوق الإنسان في بيان له، أن الرئيس السيسي يُقدّر تمامًا مسئوليته تجاه الوطن والمواطنين ويحافظ على حقوق الإنسان فى الحياة الكريمة، مؤكدًا أن قرار العفو الرئاسي عن بعض المسجونين هو قرار من قرارات التنمية والاستقرار المهمة التى أصدرها الرئيس فى الفترة الماضية لأنه يريد بناء المجتمع على أساس قوى وحماية حقوق الإنسان.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة دمج هؤلاء المسجونين المفرج عنهم بموجب العفو الرئاسى اليوم فى المجتمع، مشددًا على أننا أمام مهمة وطنية لإعادة تأهيل من شملهم العفو الرئاسى ودمجهم بالمجتمع حفاظًا على مصر بالكامل، مؤكدًا أن هذه الخطوة ستكون من أقوى دعائم الاستقرار فى المرحلة المقبلة.
ومن جانبه وصف النائب أشرف عثمان عضو مجلس النواب ونائب رئيس حزب مستقبل وطن ، الإفرج عن 712 سجينا بموجب عفو رئاسى، اليوم الأربعاء ، بأنه هو قرار إنسانى صدر من رب الأسرة المصرية.
وأشار نائب رئيس حزب مستقبل وطن، فى تصريحات له، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، هو أب لكل المصريين ويعى جيدًا ظروف الأسر المصرية وكل ما يدور بخاطرهم والظروف المحيطة بهم وحريصا على إستقرار الأسرة المصرية لأنها نواة المجتمع.
وأعرب عضو البرلمان عن أمله أن يكون هؤلاء المفرج عنهم على قدر المسئولية، ولا بد أن يعلموا مدى حرص الرئيس والدولة عليهم، ولابد أن يكونوا أكثر التزاما وحرصا على الوطن ويقدر حجم المؤامرات التى تحاك ضد وطنهم وأرضهم.
كما أشاد حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي الصادر اليوم الأربعاء بالعفو الرئاسي، بالإفراج عن 712 سجينا، مؤكدا أن الرئيس يضع دائما نصب عينيه لم شمل الأسرة المصرية وبناءها بشكل سليم.
وقال رئيس الحزب، في بيان له إن حرص الرئيس السيسي على سرعة تصديقه على قرارات العفو عن المحبوسين تدل على سعيه الدائم لتثبيت أركان المجمع المصري، ومنعه من التفكك وحرصا على ترابط الأسرة المصرية وبالتالى ترابط المجتمع كله ، مؤكدا أن انخراط هؤلاء المسجونين ، في المجتمع سينعكس إيجابيا على تقدم وازدهار مصر.