أدلى الرئيس عبد الفتاح السيسى بعدد من التصريحات المهمة خلال زيارته الحالية للسودان الشقيق، والتي تؤكد عمق وقوة العلاقة بين البلدين ينشر "صدى البلد" أبرزها.
- السيسي:
- العلاقات المصرية السودانية تزداد رسوخًا ومتانة بمرور الوقت
- لدينا موارد وإمكانيات فى مصر والسودان تجعلنا قوة كبرى
- مستمرون في تعزيز التعاون مع السودان لتحقيق مصلحة الشعوب
- عالم اليوم لا يحترم إلا التكتلات الاقتصادية الكبرى
- الاتفاقيات التى ستوقع مع السودان تمثل إضافة للبلدين
- مستمرون في تعزيز التعاون مع السودان لتحقيق مصلحة الشعوب
- تطور العلاقات مع السودان بالعديد من المشروعات القومية
- الفترة الماضية شهدت بدء مشروع الربط الكهربائي مع السودان
- وقعنا 11 اتفاقية ومذكرة تفاهم مع السودان
أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بعمق العلاقات المصرية السودانية، كما أشاد بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة الذي حظى به والوفد المرافق له منذ وصوله الأراضي السودانية، مؤكدًا أن الزيارة جاءت تأكيدًا لعمق ومتانة أواصر الأخوة والجوار التي تربط بين مصر والسودان منذ قديم الزمان، معبرا عن سعادته البالغة بما تشهده العلاقات بين البلدين، من قوة دفع ملموسة خلال الفترة الأخيرة والتي تتوج اليوم باجتماعات الدورة الرئاسية الثنائية.
وقال السيسى، خلال حديثه بالمؤتمر الصحفى مع نظيره السودانى، بالخرطوم، إن الحقيقة الثابتة تظهر أن الأيام والسنوات لم تكسب العلاقات الأخوية بين البلدين إلا مزيدًا من الرسوخ والمتانة والقدرة على التصدي لأي تدخلات خارجية، ومعالجة أي مشكلات مصطنعة، مشيرًا إلى أنها عكست ما يعلقه شعب البلدين من آمال وطموحات عريضة نحو تحقيق مزيد من التكامل والترابط بين مصالح شمال الوادي وجنوبه في ظل ما تمتلك الدولتان من قدرات بشرية وموارد طبيعية.
وقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي، الشكر لنظيره السودانى عمر البشير على حفاوة الاستقبال، التى تؤكد قوة وصلابة وعمق العلاقات بين البلدين.
وقال "السيسي"، خلال كلمته بالمباحثات مع نظيره السودانى اليوم، الخميس، إن أمن واستقرار السودان جزء لا يتجزأ من الأمن المصري القومى، لافتًا إلى أن انعقاد اللجنة العليا بين البلدين هو نتاج للشراكة الاستراتيجية بين القاهرة والخرطوم.
وأوضح أن قوة وصلابة العلاقات بين البلدين أثبتها الواقع الحالى من خلال تحقيق مصالح الشعبين.
وأشار الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى أننا لدينا الموارد والإمكانيات فى مصر والسودان التى تؤهلنا لكي نكون قوة كبيرة، ولو استطعنا من خلال التعاون والمشروعات المختلفة تلبية احتياجات شعبنا فى مصر والسودان سيمثل ذلك نجاحا مبهرا، وسيعود بالنفع المتبادل وسيعزز ويوفر فرص العمل لأبناء وادى النيل.
ولفت إلى أن حزمة الاتفاقيات التى سيتم التوقيع عليها اليوم بين مصر والسودان تشكل أرضية صلبة وتمثل قيمة وإضافة حقيقية للبلدين فى مختلف المجالات، الأمر الذى يجعلنا أكثر تفاؤلا، مفيدًا بأن مصر لديها ثقة كبيرة في أن انعقاد الاجتماع الثانى للجنة الثنائية المصرية السودانية ستكون انطلاقة كبير وجيدة وسيسهم ويفتح الباب للانطلاق والمسار والتعاون البناء ويجدد الثقة بين البلدين.
وأوضح الرئيس السيسى أن ما نواجهه من تحديات اقتصادية يدفعنا على التفكير فى سبيل تعزيز تعاوننا فى الطريق الاقتصادى لنكفى احتياجات الشعبين قبل الانطلاق لأسواق العالم، مؤكدًا أن العالم اليوم لا يعتد إلا بالتكتلات ولا يحترم ولا يقدر إلا التكتلات الاقتصادية الكبرى.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر والسودان مستمران فى الدفع والتلاحم بين الحكومتين والشعبين وتعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين.
وقال "السيسي" إن حفاوة الاستقبال تعكس عمق العلاقة بين مصر والسودان على مدار التاريخ وتميزها بالقوة والصلابة.
وأوضح أن نتائج التقارب ظهرت فى الحلول بين مصر والسودان بما يحقق مصلحة الشعبين، لافتًا إلى أن تعزيز التبادل التجاري بين مصر والسودان سيعود بالنفع على شعبى البلدين.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى إن مسيرة العمل بين البلدين مصر والسودان، انطلقت منذ فجر التاريخ وتزداد قوة كل يوم، وتعزز فرص التكامل بين البلدين وتشجع الأجيال القادمة نحو مزيد من الترابط والتكاتف ونشجعه على السير على نفس النهج.
وأضاف السيسى أن ما نواجهه من تحديات اقتصادية يدفعنا على التفكير فى سبيل تعزيز تعاوننا في الطريق الاقتصادى لنكفى احتياجات الشعبين قبل الانطلاق لأسواق العالم، مؤكدًا أن العالم اليوم لا يعتد ولا يحترم ولا يقدر إلا التكلات الاقتصادية الكبرى.
وأشار إلى أنه لدينا الموارد والامكانيات فى مصر والسودان، التى تؤهلنا لكى نكون قوة كبيرة، ولو استطعنا من خلال التعاون والمشروعات المختلفة تلبية احتياجات شعب وادى النيل فى مصر والسودان سيمثل نجاحا مبهرا، وسيعود بالنفع المتبادل ويوفر فرص العمل لأبناء وادى النيل.
وأكد أن حزمة الاتفاقيات التى سيتم التوقيع عليها اليوم بين مصر والسودان تشكل أرضية صلبة وتمثل قيمة وإضافة حقيقة للبلدين فى مختلف المجالات والأمر الذى يجعلنا أكثر تفاؤلا، مشيرا إلى أن مصر لديها ثقة كبيرة فى أن انعقاد الاجتماع الثانى للجنة الثنائية المصرية السودانية سيكون انطلاقة كبير وجيدة وسيسهم ويفتح الباب للانطلاق والمسار والتعاون البناء ويجدد الثقة.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن حزمة الاتفاقيات التى سيتم التوقيع عليها اليوم، الخميس، بين مصر والسودان تشكل أرضية صلبة وتمثل قيمة وإضافة حقيقية للبلدين فى مختلف المجالات، الأمر الذى يجعلنا أكثر تفاؤلا، مفيدًا بأن مصر لديها ثقة كبيرة فى أن انعقاد الاجتماع الثانى للجنة الثنائية المصرية السودانية سيكون انطلاقة كبير وجيدة وسيسهم ويفتح الباب للانطلاق والمسار والتعاون البناء ويجدد الثقة بين البلدين.
وقال السيسى، خلال كلمته بجلسة المباحثات مع نظيره السودانى، إن مسيرة العمل بين البلدين مصر والسودان، انطلقت منذ فجر التاريخ وتزداد قوة كل يوم، وتعزز فرص التكامل بين البلدين وتشجع الأجيال القادمة نحو مزيد من الترابط والتكاتف على السير على نفس النهج.
وأضاف الرئيس: "ما نواجهه من تحديات اقتصادية يدفعنا على التفكير فى سبيل تعزيز تعاوننا فى الطريق الاقتصادى لنكفى احتياجات الشعبين قبل الانطلاق لأسواق العالم"، مؤكدًا أن العالم اليوم لا يعتد إلا بالتكتلات ولا يحترم ولا يقدر إلا التكلات الاقتصادية الكبرى.
كما أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر والسودان مستمران فى الدفع والتلاحم بين الحكومتين والشعبين وتعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين.
وقال "السيسي" إن حفاوة الاستقبال تعكس عمق العلاقة بين مصر والسودان على مدار التاريخ وتميزها بالقوة والصلابة.
وأوضح أن نتائج التقارب ظهرت فى الحلول بين مصر والسودان بما يحقق مصلحة الشعبين، لافتًا إلى أن تعزيز التبادل التجاري بين مصر والسودان سيعود بالنفع على شعبى البلدين.
وتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الفترة الماضية شهدت العديد من التطورات في العلاقات بين مصر والسودان؛ من خلال التعاون في الربط الكهربائى وربط خطوط السكك الحديدية، وهو الأمر الذي طال انتظاره.
وقال إن الاتفاقيات المصرية السودانية تمثل نقلة نوعية بين البلدين؛ ما يكون دافعا قويا لإقامة المشروعات القومية المشتركة.
وأوضح أن نتائج التقارب ظهرت فى الحلول بين مصر والسودان بما يحقق مصلحة الشعبين.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن زيارته الحالية إلى السودان تؤكد متانة العلاقات معها، موضحًا أن الفترة الماضية شهدت بدء مشروع الربط الكهربائي بين البلدين؛ لنقل العلاقات نقلة نوعية.
وأكد "السيسي" أنه على ثقة بأن الفترة المقبلة ستشهد مزيدًا من العمل بين مصر والسودان للبناء المشترك على ما تحقق من وثيقة مشتركة موقعة بين البلدين منذ 2016؛ لتغدو واقعًا ملموسًا.
وأشار إلى أن مشروع السكك الحديدية بين مصر والسودان يضاف إلى مشروعات تعزيز انتقال الأفراد والسلع بين البلدين؛ لتمثل خطوة إضافية على مسار دفع التكامل بين البلدين.
وقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي، الوفد المصري والوزراء، وعلى رأسهم وزير الخارجية سامح شكري المتواجد معه فى السودان، وذلك خلال جلسة المباحثات المشتركة بين السيسي ونظيره السودانى.
وأشاد السيسي بالجهود التى يبذلها الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، قائلًا: "بيقوم بدور رائع والله".
وأعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن أنه تم توقيع 11 مذكرة تفاهم واتفاقية وبرنامج تنفيذى بين مصر والسودان؛ لتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات أمام الارتقاء بالعلاقات الثنائية.
وأكد"السيسي" أن لقاءه مع البشير اليوم، جاء فى توقيت بالغ الأهمية لمستقبل كلا البلدين، فى ظل الظروف الراهنة التى تشهدها المنطقة، وتسببت في تدمير الشعوب ويوجه رسالة أمل وتفاؤل للتكامل بين البلدين.
وأوضح أن مصر تدعم بشكل كامل الجهود السودانية البناءة لتعزيز الاستقرار والأمن الإقليمى بالمنطقة، مشيرا إلى أن وحدة مصير البلدين ستظل حقيقة راسخة الجهود والبنيان، فهى كالشجرة التى تزهر بكل بخطوة نخطو بها"