الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مقالات كبار الكتاب: عبد المحسن سلامة يكتب بعنوان أفريقيا بتتكلم عربي .. وزياد بهاء الدين يتحدث عن التغيير العربية..ومكرم محمد أحمد يتناول سقوط إسطنبول من قبضة أردوغان

صدى البلد

تناولت مقالات كبار الكتاب اليوم مجموعة من الملفات والموضوعات الهامة، بينها العلاقات المصرية الإفريقية، ورياح التغيير العربية، وننشر مقتطفات منها كالتالي :

أفريقيا تتكلم عربى!

تحت هذا العنوان، كتب عبد المحسن سلامة في الأهرام يقول : " شعار «إفريقيا تتكلم عربى», نظمت جامعة القاهرة, بالتعاون مع إحدى الجمعيات الأهلية النشيطة «مؤسسة الحاجة حفيظة النواوى» وبرعاية مؤسسة «الأهرام» مبادرة لتعليم «1000» شاب إفريقي اللغة العربية فى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة."

أردوغان لا يستوعب سقوط إسطنبول!

تحت هذا العنوان كتب مكرم محمد أحمد في الأهرام يقول : "يبدو أن ضياع بلدية إسطنبول فى انتخابات البلديات الأخيرة من أيدى أردوغان، وانتصارها للمعارضة التركية يشكل ضربة قاصمة للرئيس التركى الذى يمارس كل الضغوط الممكنة لتغيير نتائج التصويت فى المدينة بعد أن فاز برئاسة بلديتها مرشح المعارضة أكرم إمام أوغلو! ونشر معهد دراسات الحرب الأمريكية السبت الماضى تقريرا مطولا يكشف محاولات أردوغان وسلوكه الخطير لتغيير نتائج التصويت فى المدينة التى يعتبرها أردوغان قلعته الحصينة، وقال التقرير الأمريكى إن الرئيس التركى يمارس على المجلس الأعلى للانتخابات ضغوطا شديدة لإعادة التصويت فى المدينة".

عمرو دياب.. عقل يدير موهبة

تحت هذا العنوان كتب عماد الدين حسين في الشروق يقول : " كثيرون يعتقدون أن عمرو دياب، ولد وفى فمه ملعقة من ذهب، والحقيقة أن قصة صعوده إلى النجومية والقمة، كانت رحلة كفاح حقيقية، ينبغى أن يعرفها كل شاب، حتى يدرك أنه لا يوجد أى نجاح تقريبا إلا بالعمل والصبر والمثابرة والمعافرة والدراسة والعلم والثقافة، مضافا إليهم بالطبع أولا وأخيرا، الموهبة إذا كان الأمر متعلقا بالفنون وسائر مجالات الإبداع".

فى أى اتجاه تهب رياح التغيير العربية؟

تحت هذا العنوان كتب زياد بهاء الدين في الشروق يقول: "عددت التحليلات والآراء فى الأسابيع الماضية حول ما يجرى فى الجزائر والسودان؛ ثورة أم انقلاب، تحرك شعبى منظم أم احتجاج بلا قيادة، والأهم طبعا هل يفضى إلى انتصار للحرية والديمقراطية والعدالة أم ينتهى إلى فوضى وانقسام ينتهيان إلى ردة فى الحقوق والحريات، أو إلى اقتتال داخلى، كما جرى مع الموجة السابقة من ثورات الربيع العربى".

تعديل الدستور فى مصلحة مصر

تحت هذا العنوان كتب عماد الدين أديب في الوطن يقول:" أرجو من البعض المخلصين لمصر ألا يتعاملوا مع مسألة تعديل الدستور وموضوع مدة رئاسة رئيس الجمهورية بشكل خجول أو اعتذارى أو تبريرى، وذلك لعدة أسباب:
أولًا: لا يوجد دستور منذ تاريخ إنشاء الدساتير على وجه كوكب الأرض مغلق تمامًا أمام التعديل فى بعض أو كل بنوده"..