EN 
استقبل الدكتور "عثمان شعلان" رئيس جامعة الزقازيق ،اليوم، فضيلة الشيخ الدكتور "رافع طه الرفاعي" مفتي الديار العراقية، و محمد أبوهاشم نائب رئيس جامعة الأزهر، بحضور ميرفت عسكر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث.
أعرب رئيس الجامعة عن سعادته بالزيارة التي تعبر علي الترابط الوثيق بين البلدين مصر ودولة العراق مؤكدًا علي ضرورة التنسيق المستمر بين المؤسسات العلمية والدينية وتبادل الزيارات بين كبار العلماء و الباحثين في المجالات المختلفة بالبلدين الشقيقين.
اقرا ايضا
لالتقاط الصور .. طلاب مدرسة في الفيوم يطاردون دنيا سمير غانم
ومن جانبه توجه فضيلة الشيخ"رافع طه الرفاعي" بالتهنئة للدكتور عثمان شعلان لتوليه مهام رئاسة جامعة الزقازيق داعيًا المولي عز وجل أن يوفقه لما كلف به من مهام ، معربًا عن سعادته بتواجده بدولة مصر الشقيقة و امتنانه لهذا الاستقبال في رحاب صرح علمي متميز كجامعة الزقازيق.
وأشاد نائب رئيس جامعة الأزهر بالجهود المتميزة والمستمرة جامعة الزقازيق المستمرة لعقد الندوات و اللقات العلمية التي تساهم في تصحيح المفاهيم الخاطئة خاصة لدي جيل الشباب وذلك بالاستعانة بكبار الشخصيات من علماء الدين من المؤسسات الدينية بمصر ومختلف الدول العربية والاسلامية .
وأوضح عميد معهد الدراسات والبحوث الأسيوية أن الزيارة تأتي في إطار تنظيم المعهد اليوم ندوة بعنوان "آليات تجديد الخطاب الديني المعاصر" بمشاركة فضيلة الشيخ رافع طه الرفاعي ود.محمد أبوهاشم وبحضور عدد من الأساتذة و الباحثين المتخصصين.
ومن جانبه توجه فضيلة الشيخ"رافع طه الرفاعي" بالتهنئة للدكتور عثمان شعلان لتوليه مهام رئاسة جامعة الزقازيق داعيًا المولي عز وجل أن يوفقه لما كلف به من مهام ، معربًا عن سعادته بتواجده بدولة مصر الشقيقة و امتنانه لهذا الاستقبال في رحاب صرح علمي متميز كجامعة الزقازيق.
وأشاد نائب رئيس جامعة الأزهر بالجهود المتميزة والمستمرة جامعة الزقازيق المستمرة لعقد الندوات و اللقات العلمية التي تساهم في تصحيح المفاهيم الخاطئة خاصة لدي جيل الشباب وذلك بالاستعانة بكبار الشخصيات من علماء الدين من المؤسسات الدينية بمصر ومختلف الدول العربية والاسلامية .
وأوضح عميد معهد الدراسات والبحوث الأسيوية أن الزيارة تأتي في إطار تنظيم المعهد اليوم ندوة بعنوان "آليات تجديد الخطاب الديني المعاصر" بمشاركة فضيلة الشيخ رافع طه الرفاعي ود.محمد أبوهاشم وبحضور عدد من الأساتذة و الباحثين المتخصصين.
