EN 
قال حسين عبدالرحمن أبوصدام نقيب عام الفلاحين إن الرئيس. عبدالفتاح السيسي حقق الكثير من المعجزات في القطاع الزراعي في غضون 6 سنوات هي عمر توليه الحكم .
ولفت إلي أن من بين هذه المعجزات هو التوسع الافقي للرقعة الزراعية فبعد أن كاد التعدي على الاراضي الزراعيه ان يقضي عليها شنت الدوله الحملات لازالة التعديات واسترجاع أراضي الدولة المنهوبة وبدأت في تقنين الأراضي الزراعية المستصلحه للراغبين ودشنت مشروع المليون ونصف المليون فدان بهدف زيادة الرقعه الزراعيه كما كان التوسع الرأسي في المجال الزراعي لزيادة الانتاجيه احد هذه المعجزات في ظل الكثير من التحديات التي واجهت مصر والعالم.
اقرأ أيضا :
فى ذكرى تنصيب السيسي..ماذا قدم الرئيس للقطاع الزراعى؟
وأضاف أن الرئيس يسعى إلي تغيير نظم الري من الري بالغمر إلي الري بالطرق الحديثه واستنباط اصناف جديده من كافة المحاصيل تنتج اضعاف الاصناف القديمه واستيراد واستنباط سلالات الماشيه الحديثه كثيرة انتاج اللحوم والالبان .
وتابع نقيب عام الفلاحين:"جاء المشروع القومي للصوب الزراعيه علي راس التوجه نحو تغيير طرق الزراعه ليبدا العمل من خلاله بزراعة 100الف فدان زراعه محميه لتنتج خمس اضعاف مثيلاتها من الزراعه المكشوفه ويكون هذا المشروع نواة لنشر هذه الطريقه علي معظم الاراضي الزراعيه المصريه".
اقرأ أيضا
وأضاف أن الرئيس يسعى إلي تغيير نظم الري من الري بالغمر إلي الري بالطرق الحديثه واستنباط اصناف جديده من كافة المحاصيل تنتج اضعاف الاصناف القديمه واستيراد واستنباط سلالات الماشيه الحديثه كثيرة انتاج اللحوم والالبان .
وتابع نقيب عام الفلاحين:"جاء المشروع القومي للصوب الزراعيه علي راس التوجه نحو تغيير طرق الزراعه ليبدا العمل من خلاله بزراعة 100الف فدان زراعه محميه لتنتج خمس اضعاف مثيلاتها من الزراعه المكشوفه ويكون هذا المشروع نواة لنشر هذه الطريقه علي معظم الاراضي الزراعيه المصريه".
اقرأ أيضا
واضاف " نقيب الفلاحين" أن الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من كافة الخضروات والفواكه ووصول الصادارات الزراعيه المصريه لنحو 5.5 لم يكن ليتحقق إلا بالاستقرار الذي تعيشه مصر ورفع الحظر عن كافة المنتحات الزراعيه المصريه لكل دول العالم بعد الطفرة الكبيره التي احدثها قطاع الزراعه في انتاج منتجات زراعيه ذات جوده عاليه ومطابقه لكل المواصفات الدوليه للتصدير.
كما أدي الاهتمام الكبير بقطاع الثروه السمكيه والداجنه والحيوانية إلي استقرار اسعار كافة انواع اللحوم والاكتفاء الذاتي من الدواجن والبيض والالبان وتقليل الفجوه مابين الانتاج و الاستهلاك في اللحوم الحمراء والاسماك .
وأكد أن قطاع الثروة الحيوانية شهد مشروع احياء البتلو بمنح صغار المربين قروضا ميسره لتشجيعهم علي التربيه وعدم ذبح صغار العجول كما اهتمت الدوله بالثروه السمكيه فكان الاهتمام الكبير في تطهير البحيرات وانشاء المزارع السمكية كما حدث ببركة غليون.
وأوضح عبدالرحمن ان الاهتمام بالفلاح وبالمستلزمات الزراعيه كانت السمه الغالبه بعد تولي السيسي الحكم فاجلت الدوله العمل بقانون ضريبة الاطيان الزراعيه لمدتين متتاليتين لتخفيف الاعباء عن كاهل الفلاحين واهتمت بتطهير الترع وانشاء القناطر والجسور كما حدث في مشروع قناطر اسيوط وتعديل قانوني الري والزراعه مما أدي كل ذلك إلي طفره كبيره في القطاع الزراعي وتحسين احوال القري المصريه.
كما أدي الاهتمام الكبير بقطاع الثروه السمكيه والداجنه والحيوانية إلي استقرار اسعار كافة انواع اللحوم والاكتفاء الذاتي من الدواجن والبيض والالبان وتقليل الفجوه مابين الانتاج و الاستهلاك في اللحوم الحمراء والاسماك .
وأكد أن قطاع الثروة الحيوانية شهد مشروع احياء البتلو بمنح صغار المربين قروضا ميسره لتشجيعهم علي التربيه وعدم ذبح صغار العجول كما اهتمت الدوله بالثروه السمكيه فكان الاهتمام الكبير في تطهير البحيرات وانشاء المزارع السمكية كما حدث ببركة غليون.
وأوضح عبدالرحمن ان الاهتمام بالفلاح وبالمستلزمات الزراعيه كانت السمه الغالبه بعد تولي السيسي الحكم فاجلت الدوله العمل بقانون ضريبة الاطيان الزراعيه لمدتين متتاليتين لتخفيف الاعباء عن كاهل الفلاحين واهتمت بتطهير الترع وانشاء القناطر والجسور كما حدث في مشروع قناطر اسيوط وتعديل قانوني الري والزراعه مما أدي كل ذلك إلي طفره كبيره في القطاع الزراعي وتحسين احوال القري المصريه.
