قالت دار الإفتاء المصرية: إن الله عز وجل حرم الشذوذ الجنسى تحريمًا قطعيًا؛ لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة.
وأوصت دار الإفتاء المصرية، من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن الطبيب المختص ويحاول أن يعالج من هذا الداء القبيح.
وأكدت ان الأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجًا عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة.
وتابع: إن الرجل في المجتمعات الغربية يباح له أن يتزوج برجل آخر، وكذلك المرأة، وهذا أمر مقبول في هذه المجتمعات، وهذا الأمر ناتج من فقدان الثوابت والبوصلة الصحيحة، مضيفًا: «والله العالم الحيواني لم يقع في هذا الأمر».