قال الدكتورمبروك عطية، الداعية الإسلامي، إن الأب يحرم عليه شرعًا ضرب الطفل نهائيًا من سن السابعة حتى العاشرة من عمره.
واستدل "عطية" في لقائه على فضائية "إم بي سي مصر"، بحديث النبي الكريم الذي يقول فيه "مروهم للصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر" منوها أنه لو حتى حصل ضرب؛ يكون خفيفًا بالقلم الصغير.
وأشار إلى أنه لو كان ضرب الطفل الولد حرامًا، فإنه أشد حُرمة على الطفلة البنت، فلها مُعاملة خاصة تتناسب مع طبيعتها وفطرتها.
أشد عقوبة على الأبناء
وشدد على أن أشد عقاب منالوالدينللأبناء عند الخطأ؛ هو نظرة الغضب فهي قاسية وأشد من وقع الصواريخ على الابن الذي تربي بشكل جيد.