EN 
الصحف الإماراتية:
*جريمة تركية جديدة في ليبيا
*مشاجرة في البرلمان التونسي بسبب الإخوان
*اختيار وزير الدفاع الأمريكي الجديد
سلطت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، الضوء على أهم الموضوعات المتعلقة بالشأن الإماراتي والإقليمي والدولي، كما أبرزت أهم الموضوعات المتعلقة بالشأن المصري.
البداية من صحيفة البيان، واصلت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، عملية حملة الرش الضبابي في مختلف مناطق الأرخبيل، بهدف القضاء على البعوض الناقل للأمراض، بفعل تجمع المياه الراكدة في الأودية.
ومن مصر، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي يزور فرنسا، على نقل تنظيم الإخوان الإرهابي التطرف إلى فرنسا والعالم، مشيرًا إلى أن مصر دفعت ثمنًا باهظًا من جراء الإرهاب والتطرف. فيما أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أن مواجهة الإرهاب تشكل صلب العلاقة مع مصر، وقال نعول على دور مصري لحل الأزمة في ليبيا وشدد على رفض المساس بسيادة دول شرق المتوسط.
وإلى ليبيا، تواجه ليبيا نذر تصعيد عسكري جديد، حيث تواصل تركيا إرسال شحنات الموت إلى ليبيا، بهدف تأجيج الصراع، وضرب مسار الحوار السياسي، وهو ما حذرت منه قيادة الجيش الوطني التي دعت إلى عدم الانجرار وراء الاستفزازات التي يمكن أن تؤدي إلى تصعيد الموقف العسكري، فيما حذر اجتماع بنغازي من محاولات اختطاف مجلس النواب.
وفي تونس، قرر النائب الثاني لرئيس مجلس النواب التونسي، طارق الفتيتي، إيقاف الجلسة العامة المنعقدة، بشكل مؤقت، بعد أحداث عنف دارت بين بعض النواب تحت قبة البرلمان.
وشهد المجلس حالة من الفوضى، عندما دخل رئيس كتلة ائتلاف الكرامة الإخواني المتشدد، سيف الدين مخلوف، في تشابك بالأيادي مع زميله من الكتلة الديمقراطية، أنور بالشاهد، إلى جانب سيل من السباب والشتائم ، فيما قذف النائب الإخواني بائتلاف الكرامة، محمد العفاس، النائب بالشاهد، بزجاجة بلورية، ما تسبب له في جرح بليغ.
ومن لبنان، مع أفول أكثر من 4 أشهر على الإنفجار- الزلزال الذي طاول مرفأ بيروت، ومرور أكثر من 40 يومًا على تكليف الرئيس سعد الحريري تأليف الحكومة الجديدة، وانقضاء نحو 40 عامًا على وجود القوى السياسيّة الحالية على أرض الواقع اللبناني، ولو بشكل متواصل أو متفاوت، يبدو أن الأوضاع السياسية في لبنان في انحدار مضطرد، وأكثر من أي وقت مضى، يُضاف إليها الهواجس الأمنية المتصاعدة.
وعالميا، صرح مسؤولون بمنظمة الصحة العالمية أن إتاحة معلومات جيدة للناس بشأن لقاحات ضد فيروس كورونا المستجد أفضل من تطعيمهم بشكل إجباري.
فيما أفادت وسائل إعلام أمريكية أن الرئيس المنتخب جو بايدن اختار الجنرال المتقاعد لويد أوستن، الذي قاد القوات الأمريكية لدخول بغداد العام 2003، وترأس القيادة المركزية (سنتكوم)، ليكون أول وزير دفاع أمريكي من أصول أفريقية.
وبالانتقال إلى صحيفة الخليج، صرّح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العميد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت من اعتراض وتدمير طائرة بدون طيار «مفخخة» أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمنطقة الجنوبية بالمملكة العربية السعودية.
ودوليا، يخطط الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب لمغادرة البيت الأبيض بطريقة «دراماتيكية» أشبه بالنهايات السينمائية، تتضمن رحلة جوية أخيرة إلى فلوريدا؛ حيث سيحضر تجمعًا معارضًا أثناء تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن، يتوقع أن يعلن فيه خططه لاستعادة البيت الأبيض في عام 2024، ما تسبب في إرباك وتجميد خطط مرشحين جمهوريين آخرين.
ومن صحيفة الاتحاد، يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوقيع على أمر تنفيذي يعطي الأولوية في توزيع اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد لمن يعيشون داخل الولايات المتحدة قبل تصدير الجرعات لدول أخرى.
فيما تريد سناتور أرجنتينية طباعة صورة دييجو مارادونا على أوراق نقدية للبلاد وتقدمت بمشروع إلى الكونجرس بوضع نجم كرة القدم الراحل على ورقة الألف بيزو.
