قالت الدكتورة نهى عاصم، مستشار وزيرة الصحة لشؤون الأبحاث، إنه لا يوجد ما يسمى بعامل يثبت به 100% معرفة الفرق بين أعراض فيروس كورونا أو دور البرد العادى، مشيرة إلى أنه يجب تشخيص فيروس كورونا بتحاليل تأكيدية، ومنها تحاليل عن طريق الدم والأشعة المقطعية والمسحة لمعرفة الفرق على حسب كل حالة.
وأضافت "نهى" خلال حوارها ببرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أنه تم عمل دراسه منذ عدة أشهر لحالات الإصابات التى جاءت إلى المستشفى بأعراض إصابة بالفيروس، ووجدنا عند مقارنة نتائج المسحة بنتائج الأشعة المقطعية والتحاليل أن فيها 99% من الدقة التى تستطيع تشخيص كورونا من دون إنتظار نتيجة المسحة.
وفى سياق أخر،أدى اكتشافسلالة جديدة لفيروس كوروناإلى حدوث حالة من الذعر بين المواطنين في جميع أنحاء العالم، خصوصا بعد توافر تقارير عن حدوث إصابات به في أكثر من 30 دولة حول العالم.
وقال الخبراء إن طفرة الفيروس قد لا تكون مميتة أكثر، ولكنها معدية بنسبة 70٪ أكثر وتنتشر بسرعة، مما يعني أن هناك احتمالات أكبر بكثير للإصابة بالفيروس خصوصا بين الأشخاص المنتمين للمجموعات الأكثر عرضة للإصابة بفيروسكوروناالمستجد.
ووفقا لموقع "timesofindia"، تحمل سلالة كورونا الجديدة عواقب محتملة حتى على جيل الشباب في المجتمع، الذين تبين حتى الآن أنهم يعانون من مضاعفات أقل خطورة للفيروس.
وافاد البحث الجديد، بأن سلالة الفيروس الجديدة في المملكة المتحدة ضارة بشكل خاص لمن تقل أعمارهم عن 20 عامًا ، بما في ذلك الأطفال الأصغر سنًا أيضًا.
قالت الدكتورة نهى عاصم، مستشار وزيرة الصحة لشؤون الأبحاث، إنه لا يوجد ما يسمى بعامل يثبت به 100% معرفة الفرق بين أعراض فيروس كورونا أو دور البرد العادى، مشيرة إلى أنه يجب تشخيص فيروس كورونا بتحاليل تأكيدية، ومنها تحاليل عن طريق الدم والأشعة المقطعية والمسحة لمعرفة الفرق على حسب كل حالة.
وأضافت "نهى" خلال حوارها ببرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أنه تم عمل دراسه منذ عدة أشهر لحالات الإصابات التى جاءت إلى المستشفى بأعراض إصابة بالفيروس، ووجدنا عند مقارنة نتائج المسحة بنتائج الأشعة المقطعية والتحاليل أن فيها 99% من الدقة التى تستطيع تشخيص كورونا من دون إنتظار نتيجة المسحة.
وفى سياق أخر،أدى اكتشافسلالة جديدة لفيروس كوروناإلى حدوث حالة من الذعر بين المواطنين في جميع أنحاء العالم، خصوصا بعد توافر تقارير عن حدوث إصابات به في أكثر من 30 دولة حول العالم.
وقال الخبراء إن طفرة الفيروس قد لا تكون مميتة أكثر، ولكنها معدية بنسبة 70٪ أكثر وتنتشر بسرعة، مما يعني أن هناك احتمالات أكبر بكثير للإصابة بالفيروس خصوصا بين الأشخاص المنتمين للمجموعات الأكثر عرضة للإصابة بفيروسكوروناالمستجد.
ووفقا لموقع "timesofindia"، تحمل سلالة كورونا الجديدة عواقب محتملة حتى على جيل الشباب في المجتمع، الذين تبين حتى الآن أنهم يعانون من مضاعفات أقل خطورة للفيروس.
وافاد البحث الجديد، بأن سلالة الفيروس الجديدة في المملكة المتحدة ضارة بشكل خاص لمن تقل أعمارهم عن 20 عامًا ، بما في ذلك الأطفال الأصغر سنًا أيضًا.