الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أدعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر.. بـ7 كلمات يغفر الله لك ويجبرك ويرزقك

أدعية السجود مكتوبة
أدعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر.. بـ7 كلمات تجبر وترزق

ادعية القران في السجود مكتوبة في صلاة الفجر يعد من أهم الأدعية، التي ينبغي على الإنسان اغتنام فضلها العظيم، حيث إن دعاء السجود في صلاة الفجر يجتمع فيه ثلاثة أمور، هي أن السجود من مواضع استجابة الدعاء ، أي أن دعاء السجود مستجاب، كما أن الدعاء في الصلاة أيضًا موضع إجابة، وعليه فإن دعاء السجود في الصلاة يكون مستجابًا، وثالثًا أن وقت الفجر من أوقات استجابة الدعاء، وعليه تكون ادعية القران في السجود في صلاة الفجر من أكثر الأدعية المستجابة، ولعل هذا ما يفسر حرص رسول الله –صلى الله عليه وسلم- في دعاء السجود في صلاة الفجر على طلب العفو والمغفرة من الله تعالى عن كل الذنوب الكبيرة والصغيرة ، ما أعلن منها وما أسر، ففيه إشارة إلى أهمية اغتنام هذا الفضل العظيم بالحرص على ادعية القران في السجود في صلاة الفجر .

اقرأ أيضًا..
ادعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر
ادعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، فقد ورد عن دعاء السجود في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، إنه فيما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أنه أوصانا بالإكثار من الدعاء في السجود ، وفي دعاء السجود في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، حرص على الدعاء بإحدى عشرة كلمة في سجوده، منوهًا بأن دعاء السجود في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، ورد في صحيح مسلم، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: «فِي سُجُودِهِ اللهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ وَعَلَانِيَتَهُ وَسِرَّهُ».

ادعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، وأضاف أن هذا الحديث يدل على أنه ينبغي الإلحاح في الدعاء والإكثار منه في السجود لأنه وقت خضوع وذل وانكسار لله، فهو أقرب ما يكون العبد من ربه في هذه الحالة، حالة الذل والخضوع والانكسار، ولعل ما يبين عظم دعاء ادعية السجود مكتوبة في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، وصية النبي –صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من دعاء السجود في صلاة الفجر وبمعنى آخر الدعاء في السجود في الفريضة ، ما ورد في صحيح مسلم، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ، وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ»

دعاء السجود مكتوب
دعاء السجود مكتوب قد ورد فيه صيغتان عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، وأول صيغة من دعاء السجود مكتوب هي: « اللهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ وَعَلَانِيَتَهُ وَسِرَّهُ»، أما الصيغة الثانية من دعاء السجود مكتوب فهي : «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي»، ونظرًا لأهمية دعاء السجود مكتوب ووصية النبي –صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من دعاء السجود مكتوب ، يتضح أن دعاء السجود مكتوب لا يقتصر على هذه الصيغ، فالنبي –صلى الله عليه وسلم- أوصى بالحرص على الإكثار من دعاء السجود مكتوب بصرف النظر عن صيغته.

دعاء السجود والركوع
دعاء السجود والركوع ، ففيه ذهب العلماء إلى أن الدعاء في الركوع مُستحب؛ حيث إنه ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أنه كان يكثر من دعاء السجود والركوع في الصلاة، لحديث عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنَّهَا قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ- يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي»، أخرجه البخاري في "صحيحه"، وقد وردت صيغة دعاء السجود والركوع في الصلاة الذي كان النبي يكثر منه، في "مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج": وَيُسْتَحَبُّ الدُّعَاءُ فِي الرُّكُوعِ؛ لِأَنَّهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ- كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي» .

دعاء يقال بين السجدتين
دعاء يقال  بين السجدتين  ، فقد ورد فيه، أنه يشرع الدعاء بين السجدتين  بأحد هذين الدعاءين ولا بأس بالتكرار أو الزيادة، حيث إن أفضل دعاء بين السجدتين أو دعاء يقال بين السجدتين  هو: "اللهم اغفر لي واعف عني وارزقني"، دعاء يقال بين السجدتين أو دعاء بين السجدتين  عَن ابْنِ عَبَّاسٍ- رضي الله عنهما-، أَنَّ النَّبِيَّ- صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي، وَارْزُقْنِي» رواه الترمذي.