الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نائب رئيس جامعة جنوب الوادي: كل شاعر يحاول أن يصل إلى أجمل قصيدة لديه.. فيديو

 الدكتور محمد أبو
الدكتور محمد أبو الفضل

قال الدكتور محمد أبو الفضل بدران، نائب رئيس جامعة جنوب الوادي لشؤون التعليم والطلاب، أن شخصية الخضر موجودة في الأدب التركي والهندي والألماني والفرنسي، والخضر مرتبط بالشباب والسعادة.

 

وأضاف أبو الفضل خلال لقاء له لبرنامج “المساء مع قصواء” عبر فضائية “تن”  إن الأكاديمي إما أن يكون أسير لأكاديميته ولا يخرج إلي الناس ولا يرتبط بالجمهور وإما أن يكون واحد من الناس مع الموضوعية في التناول.

 

وتابع  نائب رئيس جامعة جنوب الوادي لشؤون التعليم والطلاب، أن كل أديب ناقد والشاعر أول من ينقد قصيدته، كما أن كل شاعر يحاول أن يصل إلى أجمل قصيدة لديها ويظل طوال حياته يحاول ذلك.

 

وأشار أبو الفضل إلى أنه كان يحضر مع والده المجالس الصوفية، وحفظ ديوان شعري قبل دخوله التعليم في صغره.

 

هنأ د. أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة الأديب والمبدع المصري الكبير أحمد أبو خنيجر ابن محافظة أسوان لفوزه لعام 2021م.

يعد أبو خنيجر أحد المبدعين في فنون الأدب المختلفة، حيث أن له العديد من الكتابات في مجالات: "كتابة القصة، الروايات، المسرح، الأدب الشعبي، وأدب الأطفال"، شارك وكرم في العديد من المؤتمرات الأدبية، وحل ضيفاً في  الاحتفالات الثقافية والمهرجانات المسرحية، التي تنظمها وزارة الثقافة لأعوام كثيرة، حصد خلالها العديد من الجوائز منها جائزة هيئة قصور الثقافة عن قصة "جر الرباب" – المركز الأول 1998م، جائزة الدولة التشجيعية 2003 عن رواية"نجع السلعوة" الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وجائزة ساويرس لكبار الكتاب عامي 2007  2019م. 

 

كما ترجمت بعض أعماله للإنجليزية والفرنسية والألمانية.

 

جاء فوزه بجائزة الدولة للتفوق هذا العام تتويجاً لمسيرته الأدبية الطويلة، وبهذه المناسبة يسر الهيئة العامة لقصور الثقافة أن تهنئ جميع الفائزين بجوائز الدولة هذا العام.

 

تواريخ مهمة في مسيرة رائد القصة القصيرة

ارتبطت اسم الأديب الكبير يوسف إدريس، الذي تحل ذكرى ميلاده، وتُرجمت أعماله إلى ٢٤ لغة عالمية، من بينها ٦٥ قصة تُرجمت إلى الروسية، بالصحافة والأدب، والمسرح.

 

الراحل منذ سنوات الدراسة الجامعية وهو يحاول نشر كتاباته، وبدأت قصصه القصيرة تظهر في صحف المصري وروز اليوسف، وفي 1954 ظهرت مجموعته أرخص الليالي، وفي 1956 حاول ممارسة الطب النفسي ، ولكنه لم يلبث أن تخلى عن هذا الموضوع وواصل مهنة الطب حتى 1960 إلى أن انسحب منها وعين محرراً بجريدة الجمهورية، وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960.

 

وفي 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر ، وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفياً معترفاً به حيث نشر روايات قصصية، وقصصاً قصيرة، ومسرحيات.

 

وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره، إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت.