الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

اتحرك فى الكفن.. عم متوفي البحيرة يكشف تفاصيل مثيرة عن الواقعة

واقعة متوفي البحيرة
واقعة متوفي البحيرة

كشف أحمد عطية ابن عم المتوفى بمحافظة البحيرة، والذي قيل أنه تحرك في الكفن قبل دفنه، تفاصيل الواقعة .

 

وقال أحمد عطيه في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، :"  ابن عمي كان محتجز في مستشفى إدكو العام  وتم تشخيصه بإصابته بجلطة في المخ وتم وضعه على جهاز التنفس الصناعي وحالة ابن عمي كانت صعبة وابلغونا بوفاته ".

 

وأضاف احمد عطيه :" عندما توجهت إلى المستشفى  بدأنا في  إجراءات الدفن والحصول على تصريح الدفن  وتوجهنا لدفن الجثمان بعد صلاة العشاء ".

 

وتابع احمد عطيه :"  توجهنا إلى المقابر بعد صلاة العشاء  وبعض الشباب كانوا متواجدين قبل أداء  الصلاة على جثمان ابن عمي  وسمعنا صوت بوجود حركة في الكفن  وناس بتقول  اللي في الكفن حي  وحلوا الكفن".

 

وأكمل احمد عطيه :"  توجهت بالجثمان مرة أخرى إلى المستشفى مجددا للتأكد من  وفاته  والاطقم الطبية في مستشفى إدكو  كشفوا على الجثمان وابلغوني بوفاته، وللتأكد توجهت إلى دكتور قلب في عيادة خاصة ومعي الجثمان للتأكد من الوفاة وبالفعل أبلغني الدكتور بالوفاة".

 

تحرك متوفي في النعش بالبحيرة 


سادت حالة من الفزع بين أهالي مدينة إدكو بمحافظة البحيرة، أثناء تشييع جثمان أحد الأهالي، بسبب تحرك المتوفى في الكفن داخل النعش، أثناء صلاة الجنازة قبل دفنه في مقابر العائلة.

يروي أحد أهالي مركز إدكو، تفاصيل الواقعة : " أثناء تواجد الأهالي بالقرب من المسجد لأداء صلاة الجنازة على  الميت، لاحظ عدد من المصلين حركة في النعش، وبعد فترة قصيرة بدأت الحركة تزيد، ما نتج عنه حالة ذعر بين الأهالي وتم فك الكفن  و الذهاب به إلى المستشفى العام".


وبدأت الأحداث عندما استشعر الأهالي حركة في النعش الموجود فيه الميت قبل أداء صلاة الجنازة لشخص يدعي "أحمد .ب .أ"، أثناء تواجدهم أمام المسجد لإقامة صلاة الجنازة عليه في، ما أدى لحدوث فزع بين المصلين، على الفور تم تحريك الميت وتفاجأ الجميع بصوت يقول "حلوا الكفن.. حد يحل الكفن يا جماعة".

وأصيب المواطنون بحالة من الفزع، وتم حل الكفن عن وجه المتوفى والإسراع به إلى مستشفى ادكو المركزي لمحاولة إسعافه، وعندما وصلوا إلى المستشفى أكد الأطباء أن المذكور متوفى، وعاد المشيعون مرة أخرى إلى المقابر حاملين الجثمان وقاموا بأداء صلاة الجنازة عليه، وتم دفنه في مقابر مدينة إدكو في البحيرة.