تحتفل اليوم السبت 19 مارس، الفنانة ليلى غفران، بعيد ميلادها الـ 61 وهى احدى النجمات اللاتى قدمن عديد من الأعمال الغنائية الجيدة والتى كانت سببًا فى تواجدها بشكل كبير بين النجوم الكبار.
أزواج ليلى غفران
كان أول زوج في حياة ليلى غفران هو المنتج إبراهيم العقاد، الذي أنتج لها العديد من الأعمال، وهو والد ابنتها الراحلة هبة التي قتلت في ظروف غامضة، إلا أن هذا الزواج لم يدم وارتبطت بعده بالمخرج المصري أنس دعية، الذي كان في عمر ابنتها إذ كان يصغرها بحوالي ثلاثة عقود، لكن الطلاق تم أيضًا بعد عامين من الزواج.
الزواج الثالث للفنانة ليلى غفران كان من المطرب العراقي فؤاد مسعود، الذي يكبرها سنا، وهو الذي غنى لها أغنيته الشهيرة "ليلى يا ليلى"، هذا الزواج لم يدم طويلًا أيضًا لينفصلا ولها منه ابنتان هما نغم وهبة.
بينما كان الزواج الرابع لـ ليلى غفران من رجل الأعمال المصري إسماعيل خورشيد، وسبق أن تعرفت عليه قبل عقد قرانها من المطرب العراقي، وبعده اقترنت برجل الأعمال أدهم محمد، ولم يدم اللقاء طويلا فكان الانفصال.
وبعد مرور أشهر قليلة، أعلنت ليلى غفران عن وجود قصة حب عنيفة بينها وبين خطيبها الجديد إسماعيل خورشيد في وقت كانت الصحافة تتحدث عن زواج آخر يجمعها بمدير أعمالها محمد سمير، الذي كان يرافقها في الأماكن العامة عن قرب، لدرجة أن البعض ظن أنه البديل، ولكن ليلى نفت ذلك وقتها وأعلنت أنها مخطوبة رسميا إلى إسماعيل خورشيد، وقتها أيضا لم تكن ليلى قد انتهت من معاملات الطلاق.
لكن المفاجأة كانت في انفصال ليلى غفران عن إسماعيل خورشيد بشكل غير معلن، وارتباطها الرسمي برجل الأعمال مراد أبو العينين، وهو الزواج الأخير الذي إنتهى أيضًا بالإنفصال حيث ترددت معلومات عن أن السبب يعود لرغبتها في العودة إلى الفن ورفض زوجها لهذا الأمر.
عمليات تجميل :
بعد غيابها عن الساحة الفنية لفترة، عادت مؤخرًا ليلى غفران للظهور على الجمهور في العديد من الصور التي تشاركهم فيها عبر صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي وظهورها هذا أثار الجدل حول حقيقة خضوعها لعمليات تجميل، حيث لاحظ الكثيرون التغيّر الواضح في ملامح وجهها وتأكيدهم لإجرائها عمليات وهو ما نفته جملة وتفصيلا بعد ذلك.