الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

قصة اتهام ميمي شكيب بقضية آداب ولغز مقتلها على طريقة سعاد حسني

ميمي شكيب
ميمي شكيب

تحل اليوم، الجمعة 20 مايو، ذكرى رحيل الفنانة ميمي شكيب والتي قدمت عددا من الأعمال الفنية التى ظلت عالقة فى أذهان المشاهد، خاصة أنها برزت فى أدوار الحماة. 

 

اتهام ميمي شكيب بقضية آداب

اتهمت ميمي شكيب فى قضية آداب وكانت هذه القضية حديث الوسط الفنى والرأى العام، حيث سميت "قضية الرقيق الأبيض"، وألقى القبض عليها بتهمة تسهيل الدعارة، وذلك في منتصف السبعينيات.

وتسببت هذه القضية فى ابتعاد الفنانة ميمي شكيب عن الفن، وهو ما تسبب فى تعرضها إلى حالة نفسية سيئة وهو ما دفعها الى دخول أحد مستشفيات الأمراض العقلية للعلاج من الاكتئاب الحاد. 

ميمي شكيب

زيجات ميمي شكيب

تزوجت ميمى شكيب مرتين، الأولى من ابن شقيقة إسماعيل باشا صدقى، رئيس الوزراء فى ذلك الوقت، وكانت هذه الزيجة بدافع هروبها من كبت وتحكم والدها، إلا أنها صدمت بالواقع، حيث وجدت نفسها فى سجن أكبر حتى تعرضت إلى الإصابة بالشلل المؤقت، خاصة بعد أن تزوج عليها واحدة أخرى وبعدها تحررت منه بالطلاق. 

وتزوجت ميمي شكيب بعد ذلك من الفنان سراج منير بعد فترة من التفاهم والحب المتبادل، واستمر زواجهما حتى رحل سراج منير عن الحياة عام 1957.   

 

لغز وفاة ميمي شكيب

وعلى طريقة سعاد حسني، جاءت نهاية ميمي شكيب، حيث تم إلقائها من شرفة شقتها بوسط البلد في 20 مايو عام 1983، ولم يعرف أحد مرتكب الجريمة، وقيدت القضية ضد مجهول.