EN 
كشفت الفنانة آمال رمزي سر استبعادها من القيام بدور البطولة في فيلم البيه البواب والذي كان من المقرر ان تلعب فيه دور زوجة البطل .
وقالت الفنانة آمال رمزي في تصريحات تليفزيونية لبرنامج نص الكلام من تقديم الاعلامية راغدة شلهوب ، انها كان من المفترض ان تلعب دور زوجة البواب ضمن احداث فيلم البيه البواب ، حين كان سيقوم ببطولته الفنان عادل إمام الا انه اعتذاره عن الفيلم جعل البطل الجديد وهو الفنان أحمد زكي الذي استبعدها من الدور .
واضافت آمال رمزي في تصريحات تليفزيونية انها لم تغضب من عادل إمام ولكنها زعلت منه بسبب اعتذاره عن العمل .
واستكملت آمال رمزي قائلة : أحمد زكي جاء وتحدث معي عن عدم رغبته في ادائي لدور زوجته وقال نص “ انت وصفية نفس الشكل لحم ابيض مينفعش اسيبك وانا عايز ممثلة سمراء نفس شكلي ونجيب اطفال زيتون اسود ،، ولكنه عرض علي الظهور كضيف شرف بنفس الاجر ووافقت .
قضية دعارة :
وكانت قد كشف الفنانة آمال رمزي بعد سنوات عديدة تفاصيل اتهامها برفقة الفنانة الراحلة في قضية الدعارة الشهيرة ، وذلك في حوار تليفونوني لبرنامج نص الكلام مع راغدة شهلوب .
وكشفت الفنانة آمال رمزي انها تم تلفيق القضية لها انتقاما من الفنانة ميمي شكيب ، الا انهم حصلوا علي البراءه بعد مرور شهرين .
وتستكمل آمال رمزي قائلة : القضية لفقت لي ولعدد من الفتيات بسبب انتقام أحد الأشخاص من الفنانة ميمي شكيب بعدما رفضت استكمال علاقتها معه .
وتابعت آمال رمزي حديثها قائلة : المحامون كان في غاية الاستغراب لأن هناك إتهام ١٢ سيدة بممارسة الدعارة ، بينما لا يوجد اسم رجل واحد في القضية .
يذكر أن اسم آمال رمزي الحقيقى هو كمالات عباس نسيم، وهو اسم تركي أطلقه عليها جدها، وهى من مواليد 6 يونيو 1939.
أزمات في حياة آمال رمزي
وتعرضت آمال رمزي إلى مصاعب كثيرة فى حياتها الشخصية، ولعل أبرزها أن زوجها طلقها بعد 25 سنة زواجا ووزع ثروته على أبنائه من زوجته الأولى، وقال لشقيقها، وكان يعمل مستشاره القانوني: "أختك تقدر تعتمد على نفسها".
وتزوجت آمال رمزي بعد ذلك من اللواء محسن عشماوى، الذى وافته المنية منذ فترة قصيرة عن 69 عامًا بالمستشفى العسكري بمنطقة كوبري القبة بالقاهرة.
آمال رمزي، لم تقم عزاءً لزوجها الراحل بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد والتزاما بقرار حظر التجول الذي فرضه مجلس الوزارء، ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشي وباء كورونا، كما أنه تم إغلاق جميع قاعات المناسبات والمساجد والكنائس، لتجنب أي تجمع قد يؤدي إلى انتشار الفيروس.
