سادت حالة من الفوضى والاحتجاجات داخل روسيا بعد إعلان الرئيس الروسي قراره بحشد 300 ألف مجند احتياطي بعد خسارته في حرب أوكرانيا.
فوضى بسبب المجندين الاحتياط الروس
في أعقاب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعبئة الجيش الروسي جزئيًا لدعم الحرب في أوكرانيا، هناك مزاعم بأن مسئولين من إحدى مناطق موسكو يكسرون الأبواب لاعتقال المجندين.
ونشر يفجيني ستوبين، النائب عن الحزب الشيوعي عن مجلس دوما مدينة موسكو ومحامي حقوق الإنسان، على وسائل التواصل الاجتماعي أن موظفين من السلطة المحلية لمنطقة كوسينو-أوختومسكي في موسكو وصلوا إلى مقر إقامة مع ضباط الشرطة لتسليم إشعارات التجنيد للسكان.
وكتب ستوبين أن الضباط “فتحوا أبواب الدهليز عند هبوط المباني السكنية لتسليم الاستدعاءات للسكان للذهاب إلى مكتب التجنيد العسكري”.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي: