الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

قرار من المحكمة بشأن منع ظهور محمد رمضان في الإعلام

منع ظهور محمد رمضان
منع ظهور محمد رمضان في الإعلام

قررت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، تأجيل الدعوي المطالبة بإصدار حكم منع ظهور محمد رمضان ، في الإعلام لجلسة ٢٣ أكتوبر الجاري للإطلاع.

وذكرت الدعوى أن أعماله الفنية ترسخ لخلق جيل مشوه أخلاقيا، ويجب منع ظهور محمد رمضان في الإعلام، واختصم المحامي سمير صبري في دعواه المقامة أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية والفنان محمد رمضان.

وجاء بالدعوى المقامة ل منع ظهور محمد رمضان أن النقابة تعكس القيم التي تربي عليها المصريون، وأكد المحامي في دعواه لشطب الممثل محمد رمضان من جداول نقابة الممثلين، على أن النقابة كانت دومًا تمثل القوة الناعمة للدولة المصرية، وتعكس القيم والمبادئ الأخلاقية التي تربى عليها المصريون.

 

منع ظهور محمد رمضان .. إلا أنّه في الفترة الأخيرة ومرورًا بالتطورات التي عاصرتها الدولة، ظهرت فئة من بعض الممثلين تؤدي أدوارا فنية تحرض على ارتكاب أعمال العنف والبلطجة، وتؤدي لشيوع مفاهيم الانحراف في فكر وثقافة الشباب المصري، وهو ما ظهر جليا في تقليد مجموعة منهم للممثل المذكور في طريقة حمله للسلاح وارتكاب أعمال العنف والبلطجة في أعماله الفنية».

 

وجاء في دعوى منع ظهور محمد رمضان في الإعلام : انتشرت مقاطع فيديو لبعض الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يقلدون أعمال فنية تحرض علي العنف ، افتقدت لأبسط المعايير المهنية والفنية لتقديمها مثالًا مشوهًا وسيئا للشباب المصري، وتمثل انحدارا فنيا وأخلاقيا، وهو ما يمثل انحدار الفن المصري، الذي طالما وقف سندًا للدولة المصرية مدافعا عن مبادئها .

إحالة  عزل عبد الله رشدي من الازهر للمفوضين 
 

كما قررت محكمة القضاء الإداري الدائرة الثانية، احالة الدعوي رقم  72548 لسنة 76 قضائية المرفوعة من هاني سامح المحامي ، والتي تطالب بشطب قيد الشيخ عبد الله رشدي من سجلات طلبة الدراسات العليا بجامعة الأزهر مع عزله من عمله بوزارة الأوقاف وتطالب كذلك بشطب قيد  الشيخ احمد البصيلي ومنعه من التدريس بجامعة الأزهر  ،وتطالب  المجلس الأعلى للإعلام بغلق وحظر صفحات عبدالله رشدي الالكترونية على وسائل التواصل الإجتماعي لإستخدامها في الدعوة دون ترخيص واستغلالها في الزواج الشفهي من الفتيات والسيدات عن طريق التلفون، للمفوضين لاعداد تقرير بالراي القانوني فيها.

جاء في صحيفة الدعوى ان وزارة الأوقاف قامت في أوقات سابقة بمنع عبد الله رشدي من الخطابة وقامت بعزله من امامة المساجد لإنتهاجه فكرا ضالا في الغوغائية واستخدام الدين في غير محله وخلق تلك الجدليات فارغة, واصدرت البيانات في ذلك الأمر .

وقالت الدعوى ، أن المنع والحظر مستمر حتى الان, وفي الوقت الحاضر نشاهد عبد الله رشدي وقد تاجر في الدين واتخذه صنعة وحرفة للتكسب والتعيش منها ,و تقدمت سيدة ببلاغات للنائب العام حملت رقم 203558 لسنة 2022 وكذلك 204776 عرائض النائب العام ، وقد تقدم سامح ببلاغ استند الى  قانون 51 لسنة 2014 بشأن تنظيم ممارسة الخطابة والدروس الدينية ضد عبد الله رشدي عن ممارسة الخطابة في الساحات الالكترونية دون ترخيص ، وقد كان موظفا عاما تابعا لوزارة الاوقاف والتحقيق في استخدامه وسائل الكترونية في ارتكاب تلك الجرائم.