الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

حفيد عمر الشريف بالميك أب فى أحدث ظهور عبر إنستجرام

حفيد عمر الشريف
حفيد عمر الشريف

نشر عمر الشريف جونيور حفيد الفنان الراحل عمر الشريف صورة جديدة عبر حسابه بتطبيق انستجرام وظهر عمر الشريف جونيور بإطلالة صادمة بوضع “ ميك أب” على وجهه برفقة أحد أصدقائه.

نصف يهودي.. حفيد عمر الشريف يكشف كيف واجه جده بـ مثليته الجنسية

ابتعد حفيد النجم السينمائي العالمي عمر الشريف، عن مصر لعقد من الزمان، ولكن في مذكراته الجديدة - وفي مقابلة مع صحيفة هآرتس - كشف عمر الشريف جونيور البالغ من العمر 37 عامًا كيف غادر مصر وكيف كان يعيش مع جده وكيف كان رد فعل عائلته وأصدقائه في كندا على توجهه الجنسي الشاذ.

وقال حفيد النجم العالمي الراحل، وفقا لتصريحات نقلتها عنه صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية : “ لقد غادرت مصر وقلبي حزين”.

ونشرت الصحيفة الإسرائيلية اعتراف حفيد "دكتور زيفاجو" و “لورانس العرب” وهي أدوار شهيرة أداها النجم العالمي الراحل عمر الشريف قائلا: “نعم استفدت من امتياز كوني حفيد عمر الشريف، وأعترف بتردد: أنا مصري ونصف يهودي وشاذ”.

وعن ذكرياته مع جده، قال عمر الشريف جونيور لصحيفة "هآرتس": أتذكر أن جدي جاء إلى حانة “ميتزفه” في نيويورك وذهبنا لتناول الطعام في مطعم في المدينة، وفجأة جاء توم كروز وانضم إلى طاولتنا ووضع يده على كتفي وبدأ في التحدث معي".

وحسب رواية هآرتس، وقعت حادثة أخرى قبل عدة سنوات، وهذه المرة في مطعم عصري في باريس، حيث ظهرت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة آنذاك مادلين أولبرايت وبدأت تتحدث عن السياسة، حيث تواجد جده في نفس المكان، وبغض النظر عن المكان، كان هناك حدث في كل مكان، وفي كل وجبة، أينما تواجد عمر الشريف؛ لذلك كان الحفيد يستمع، وكأنه جزء من هذا العالم في مثل هذه السن المبكرة.

كيف التقى طارق ابن عمر الشريف بوالدته ؟

“حكاية عمرين” هي سيرة ذاتية مؤثرة تدور أحداثها على محور قارتين: في مصر، حيث تعيش عائلة والده، وفي كندا، حيث تعيش عائلة والدته اليهودية، وكانت هاتان الثقافتان وهذان العالمان المتداخلان؛ حيث نشأ بعد طلاق والديه عندما كان في عامه الأول.

ووصف حفيد عمر الشريف في الكتاب كيف التقى والده المصري المسلم وأمه اليهودية الكندية، و كان جده يحب أن يروي كيف رتب للقاء، وحسب الصحيفة الإسرائيلية، “كان النجم العالمي الراحل يصور فيلمًا في مونتريال ويقيم في فندق ريتز كارلتون، وفي إحدى الأمسيات، عندما كان جالسًا في حانة، قدمت له امرأة تدعى ديبي نفسها”.