الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تفاصيل مسلسل ذا كراون بالتزامن مع بدء عرضه عبر نتفليكس

صدى البلد

بدأت منصة نتفليكس عرض الموسم الخامس من مسلسل ذا كراون خلال الساعات الماضية، ويتكون من 10 حلقات بدأت بمشهد بداية معاناة الملكة إليزابيث الثانية من التقدم في العمر، في الوقت الذي تحاول فيه ديانا إصلاح علاقتها مع تشارلز. 

 

ويروي مسلسل " The Crown - ذا كراون " قصة الملكة إليزابيث الثانية والأحداث السياسية والشخصية التي شكلت فترة حكمها. 

 

كما تُظهر أحداث المسلسل مرحلة العقد الجديد في حياة العائلة الملكية والتي تواجه فيها أكبر تحدٍ حتى الآن، حيث يشكك الشعب بدور العائلة في بريطانيا خلال فترة التسعينيات. 

 

يضم الموسم الخامس من مسلسل "ذا كراون - The Crown" كلا من سَليم ضو في دور محمد الفايد و خالد عبدالله في دور دودي الفايد، ومؤمن هشام وأمير المصري.

 

ويشهد الموسم الخامس من The Crown أيضا تغيير طاقم الممثلين بالكامل لتقديم الشخصيات في مراحل عمرية متقدمة، حيث تلعب إيميلدا ستانتون دور الملكة اليزابيث، وجوناثان برايس (الأمير فيليب)، ليزلي مانفيل (الأميرة مارجريت)، دومينيك ويست (الأمير تشارلز)، إليزابيث ديبيكي (الأميرة ديانا)، كلوديا هاريسون (الأميرة آن)، أوليفيا ويليامز (كاميلا باركر بولز)، وجوني لي ميلر في دور جون ماجور.

 

 

 

وفي ذلك الوقت ( التسعينيات )، وبينما كانت الملكة إليزابيث الثانية ( والتي تلعب دورها إيميلدا ستانتون) تقترب من الذكرى الأربعين لتنصيبها، فإنها كانت تتأمل في عهدٍ شمل تسعة رؤساء وزراء آنذاك، وظهور وانتشار قنوات التلفزيون، وتصدّع الإمبراطورية البريطانية. ومع ذلك فإن هناك تحديات جديدة تلوح في الأفق حيث يشير انهيار الاتحاد السوفيتي ونقل السيادة في هونغ كونغ إلى تحول زلزالي في النظام الدولي يمثل عقبات وفرصًا في نفس ذات الوقت. 

 

في غضون ذلك، تقترب المشاكل أكثر من لندن، كما يضغط الأمير تشارلز (والذي يلعب دوره دومينيك ويست) على والدته للسماح له بالطلاق من ديانا (والتي تلعب دورها إليزابيث ديبيكي) مما يمثل أزمة دستورية للنظام الملكي. تبدأ الشائعات بالانتشار ويتضح للعلن بأن الزوجين يعيشان حياة منفصلة بشكل متزايد، ومع اشتداد التدقيق الإعلامي، قررت ديانا قول روايتها الخاصة، مساهمةً في نشر كتاب يُضعف دعم الناس لتشارلز ويكشف التصدعات في عائلة وندسور، مخالفةً بذلك بروتوكول الأسرة المالكة.