قامت القوات الأمنية البرازيلية بتعزيز تدابيرها الأمنية، وذلك بسبب تعهد مناصري الرئيس السابق اليميني جايير بولسوناروبتنظيم احتجاجات جديدة.
وكانت التظاهرات التي دعا إليها أنصار الرئيس السابق، أمس الأربعاء في عدة مدن برازيلية خجولة بعض الشيء.
وانتشرت عناصر من شرطة مكافحة الشغب وهيأت المروحيات تحسباً لحصول أي تعبئة كبيرة.
وأفاد مراسلو وكالة "فرانس برس" للأنباء غياباً شبه تام للمتظاهرين في مدن البرازيل خصيصًا مدن ريو دي جانيرو وساو باولو.
وفي محاولة لتجنب تكرار سيناريو الاقتحام، قطعت السلطات أمس الأربعاء الطرقات المؤدية إلى ساحة الوزارات في العاصمة.