أكدت حركة المقاومة الفلسطينية " حماس" إن قرار وزير خارجية حكومة الاحتلال الفاشية بإلغاء إقامة أحد موظفي هيئة الأمم المتحدة للمرأة، ورفض منح التأشيرة لآخر، هو تعبير عن حالة الغطرسة التي تتم بغطاء من الإدارة الأمريكية، لفرض روايتهم المضلّلة والمكذوبة على العالم، والتي دحضتها تقارير وتحقيقات صحفية عالمية، ونفت وقوعها.
ودعت الحركة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بشكلٍ خاص إلى الوقوف أمام هذه الغطرسة الصهيونية.
وشددت الحركة على اتخاذ مواقف أكثر حزماً تجاه الحكومة الصهيونية التي ترى نفسها فوق القانون وفوق المحاسبة.