الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| تحذير عاجل من الأرصاد بشأن طقس الساعات القادمة.. الرياض تفتتح أول محكمة تنفيذ للقضاء الإداري

صحف السعودية
صحف السعودية

تناولت صحف السعودية، الصادرة اليوم الاثنين، أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحفية عكاظ

اجتمع وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل فاضل الإبراهيم، مع وزير الدولة للاقتصاد والمالية والشؤون الأوروبية في ألمانيا الدكتور يورج كوكيس، لمناقشة أبرز التطورات في الاقتصاد العالمي وبحث فرص التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.

وجاء ذلك، على هامش أعمال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024.

وفي خبر آخر، تشهد العاصمة (الرياض)، افتتاح أول محكمة تنفيذ للقضاء الإداري، وذلك بحضور رئيس ديون المظالم الدكتور خالد اليوسف.

وكشفت مصادر «عكاظ»، أن تنفيذ الأحكام القضائية الإدارية يكون من خلال رفع طلب التنفيذ بصحيفة دعوى تودع إلى محكمة التنفيذ، وتحال إلى الدائرة المختصة بالتنفيذ، وتُنذر الدائرة الجهة المطلوب التنفيذ ضدها بمهلة 5 أيام بالنسبة للأحكام المستعجلة، و30 يوماً للأحكام الأخرى.

وأكدت مصادر «عكاظ»، صدور اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ أمام محاكم ديوان المظالم، وتضمنت 37 مادة لتفسير النظام، وتعالج اللائحة تنفيذ الأحكام الإدارية الصادرة ضد أجهزة الدولة وعلى الشركات المملوكة جزئياً للدولة، وتكون التبليغات بالوسائل الإلكترونية، وإذا تعذر ذلك تكون بالوسائل الأخرى.

وبحسب محاكم التنفيذ الإدارية الجديدة، يتم معالجة منازعات التنفيذ والدعاوى الناشئة عنه والجرائم والعقوبات، ويعاقب الموظف العام إذا استغل سلطته الوظيفية في منع تنفيذ السند المطلوب تنفيذه جزئياً أو كلياً بقصد تعطيل تنفيذه، ويعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سبع سنوات وبغرامة لا تزيد على 700 ألف ريال أو بإحدى العقوبتين، كما يعاقب الموظف إذا امتنع عمداً عن تنفيذ السند المطلوب تنفيذه جزئياً أو كلياً بقصد تعطيل تنفيذه وذلك بعد مضي 8 أيام من تبليغه بالإنذار المنصوص عليه نظاماً أو وصول إجراءات التنفيذ وكان التنفيذ من اختصاصه ويعاقب بالسجن 5 سنوات وبغرامة لا تزيد على 500 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.

صحيفة المدينة

طالب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، بتحرك دولي فاعل وفوري لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، ومواجهة تصاعد التحديات العالمية والمعاناة المأساوية للشعب الفلسطيني.

وشدد في كلمة دولة فلسطين في قمة الجنوب الثالثة الـ77 والصين، المنعقدة في العاصمة الأوغندية، على أنه حان الوقت للمجتمع الدولي أن يتحد بشكل فوري، جماعياً وفردياً، على جميع المستويات، لوضع حد لإفلات إسرائيل -القائمة بالاحتلال- من العقاب ولحماية الشعب الفلسطيني، ومساعدته على تحقيق العدالة ونيل حقوقه غير القابلة للتصرف.

ونقل المالكي، في كلمته، المعاناة الفلسطينية المستمرة وطموحات الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة، مؤكداً ضرورة مواجهة التحديات العالمية التي تعصف بالعالم، حيث تتراجع خطط عام 2030 وأهداف التنمية المستدامة بشكل يثير القلق.

وأشار إلى الوضع الكارثي الراهن للشعب الفلسطيني، الذي يواجه حرب إبادة غير مسبوقة على يد الاحتلال الإسرائيلي في جميع أنحاء فلسطين المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها قطاع غزة.

وفي خبر آخر، التقى نائب وزير الخارجية السعودي المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، بسعادة وزير خارجية مملكة البحرين الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وذلك على هامش قمة الجنوب الثالثة الـ77 والصين في العاصمة الأوغندية كامبالا.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف مجالات التعاون والتنسيق المشترك.

حضر اللقاء، مدير عام مكتب معالي نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.

صحيفة الوطن

توقع المركز الوطني للأرصاد السعودية في تقريره لحالة الطقس، اليوم الاثنين، أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار خفيفة على أجزاء من مناطق جازان، عسير والباحة في حين لا يستبعد تكون الضباب على أجزاء من تلك المناطق.

ووفقا لـ الأرصاد السعودية، تنشط الرياح السطحية المثيرة للأتربة على أجزاء من مناطق الرياض، القصيم، حائل، تبوك، الحدود الشمالية (رفحاء) والأجزاء الشمالية من المنطقة الشرقية.

وفي خبر آخر، ذكرت كوريا الشمالية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعرب عن استعداده لزيارة الشمال في «موعد مبكر» غير محدد مع استمرار الدولتين في التوافق في مواجهاتهما المنفصلة والمكثفة مع الولايات المتحدة.

وأثار التحالف بين بيونج يانج وموسكو مخاوف دولية بشأن التعاون المزعوم في مجال الأسلحة، حيث تزود كوريا الشمالية روسيا بالذخائر للمساعدة في إطالة أمد القتال في أوكرانيا، مقابل مساعدات اقتصادية ومساعدات عسكرية تشتد الحاجة إليها للمساعدة في تطوير قوات كيم. ونفت كل من بيونغ يانغ وموسكو اتهامات واشنطن وسيول بشأن نقل الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا.

وسلطت وزارة الخارجية الكورية الشمالية الضوء على نية بوتين القيام بزيارة بعد اجتماعات وزير الخارجية الكوري الشمالي تشوي سون هوي مع بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في موسكو الأسبوع الماضي. 

وقالت الوزارة في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية إن البلدين اتفقا على تعزيز التعاون الاستراتيجي والتكتيكي مع روسيا لإقامة «نظام دولي جديد متعدد الأقطاب»، في إشارة إلى جهودهما لبناء جبهة موحدة ضد واشنطن.

وكان بوتين قد أكد بالفعل استعداده لزيارة العاصمة بيونج يانج في وقت مناسب خلال لقائه مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون في أقصى شرق روسيا في سبتمبر الماضي.