علّق نجم فريق ريال مدريد ومنتخب فرنسا، كيليان مبابي، بشكل ساخر على التقارير الصحفية التي تشير إلى رفضه حمل الشعلة في أولمبياد باريس في الصيف الماضي، 2024.
وكتب مبابي: "مضحك للغاية، نسيت أن تذكر أنني كنت أرغب أيضًا في أن أكون حارس النقاط في فريق كرة السلة الفرنسي (العقل المدبر ويشبه القائد في اللعبة)، لقد كنت أقضي إجازة في الجانب الآخر من العالم".
وأضاف: «لا داعي لأن أكون آخر حاملي الشعلة، فليس لدي أي علاقة بالألعاب الأولمبية».
https://x.com/KMbappe/status/1948759245119173117
وظهرت تقارير صحفية تفيد أن رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس، توني إستانجيه، طلب من كيليان مبابي أن يكون أحد حاملي الشعلة المقنعين.
ولكن مبابي رفض ذلك، حسبما أفادت التقارير نفسها، بسبب خيبة أمله لعدم كونه آخر حاملي الشعلة في تلك الليلة، وهو الدور الذي ذهب في النهاية إلى أسطورة الجودو تيدي رينر وأسطورة ألعاب القوى السابقة ماري جوزيه بيريك.
وزعم بعض المقربين من اللجنة المنظمة للأولمبياد أن مبابي كان يأمل أن يكون الشخصية الأخيرة في الحفل، وهو دور رمزي ذو مكانة مرموقة.