ورط محمد صلاح نجم فريق ليفربول، إدارة الريدز والمدير الفني أرني سلوت في أزمة كبيرة بعد رفضه تحميله سبب خسائر الفريق الأخيرة.
وحسب تصريحات محمد صلاح الأخيرة، أن النادي ألقوا به تحت الحافلة ولم يعد هناك علاقة من الأساس مع المدير الفني أرني سلوت.
وقارن محمد صلاح وضعه الحالي مع هاري كين هداف الدوري الإنجليزي السابق قبل انتقاله لـ بايرن ميونخ حيث قال أتذكر أن هاري كان بعيدا عن التهديف ل10 مباريات وفي كل مباراة كانوا يقولون سيسجل أما بالنسبة لمحمد فالجميع يقول يجب أن يكون على مقاعد البدلاء.
تصريحات محمد صلاح كانت شرارة هجوم جديدة عليه حيث قال هنري وينتر الكاتب الصحفي : من الصعب بقاء الفرعون بعد تلك الكلمات والإدارة يجب أن تدعم أرني سلوت أو تسود الفوضي
وأضاف: أصحاب القرار في ليفربول عليهم دعم مبدأ المشاركة بناءا على الأداء أو تتحول المناصب لامتيازات
وقال جيمس بيرس : هناك حرب أهلية بين أعظم لاعب في النادي ومدرب يقاتل لانقاذ وظيفته بعد تراجع النتائج.
ويرى جيمس بيرس أن كبرياء محمد صلاح تضرر بشكل كبير في الفترة الأخيرة بسبب شعوره انه تم استهدافع بشكل غير عادل.
وأردف بير : صلاح يراقب أخطاء كوناتي وكودي جاكبو ويسأل لما يتم التعامل معهم بطريقة مختلفه عني.
ورفض بيرس تبرير موقف محمد صلاح ضد مدرب ليفربول لأنه يزيد من الأزمات داخل النادي وكان عليه التحمل لحين عودته من كأس الأمم الأفريقية وبعدها يري الوضع .