كشفت وثائق استخباراتية جرى رفع السرية عنها مؤخرًا، أن إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما مارست ضغوطًا ممنهجة لترويج رواية مفادها أن روسيا تدخلت للتأثير على نتائج