وسط فرحة المعازيم من الرجال والأطفال وزغاريد النساء، تبدلت مظاهر الفرح فى لحظات إلى بكاء وأحزان، بعد سقوط أحد المعازيم صريعاً عليه وسط قاعة أفراح بنجع حمادى