لاشك أن وجود ساعة تتحسر عليها يوم القيامة فيما يغفل عنها الكثير منا، تعد من الأمور الجلل التي تجعل خسارتنا عظيمة مقرونة بهلاك محقق، لأن الاستهانة بمثل ساعة