لعلهم كثيرون أولئك الذين تشغلهم الأحلام بل إنه يمكن القول أنها تؤرقهم، لذا يبحثون عن الفرق بين الرؤيا الصالحة والحلم ، لعل به تقل مخاوفهم، التي تنغص حياتهم