أثار مشروع إنشاء قاعة رقص ضخمة داخل مجمع البيت الأبيض جدلاً واسعاً، لا سيما بعد تقارير إعلامية زعمت وجود خلاف سري بين ترامب وميلانيا حول مصير الجناح الشرقي.