براءٌ… يا طفلَ غزّةَ، يا ظِلَّ الحكايةِ الذي رافقني عبرَ الأزمنةِ المتراميةِ على بحرِ الذكرياتِ، أكتبُ إليكَ اليومَ للمرةِ الأخيرةِ.