هل يجوز التصرف في الدين الذي لا يعرف صاحبه ؟ الإفتاء تجيب
هل يجوز التصرف في الدين الذي لا يعرف صاحبه ؟ يحرّم على المسلم أن يُماطل في سداد دَينه أو يتأخر فيه، ويُعدّ ذلك الفعل من الذنوب العظيمة التي نهى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عنها، بل هو داخل في ظلم الأموال، وقد عدّه بعض العلماء من الكبائر. التصرف في الدين الذي لا يعرف صاحبه قالت دار الإفتاء،