تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: "ما حكم قراءة القرآن ومس المصحف للحائض، فأنا أعمل مدرسًا للقرآن الكريم بالأزهر، وأقوم بتدريسه للسيدات".